الوثيقة
أحمد محسن يدين دعوات التجمهر أمام السفارات.. ويؤكد: مصر تقود تحركات حقيقية لنصرة فلسطينالنائبة نيفين الكاتب: مصر تدعم فلسطين بالمواقف والمساعدات.. ونرفض استغلال الجماعة الإرهابية للقضية لتشويه الدولةسامي نصر الله: الدولة المصرية تواصل دعمها لغزة رغم محاولات التشويهرئيس حزب الاتحاد: نرفض دعوات المزايدة بالتجمهر أمام سفاراتنا في الخارجالمركز الفرنسي للدراسات: الاعتراف الفرنسي بفلسطين سيُشعل موجة اعترافات أوروبية ويعمق عزلة إسرائيلعزالدين: دعوات التجمهر أمام السفارات المصرية بالخارج ”مشبوهة” ولا تخدم القضية الفلطسينيةحزب الاتحاد ينظم مؤتمر حاشد لمرشح الشيوخ بمحافظة سوهاجالنائب مجدي سليم دينامو أسيوط تحت قبة مجلس الشيوخفي ذكرى وفاته.. القارئ العالم الشيخ محمد عبدالوهاب الطنطاوي.. صوت حمل القرآن فاحتضنه الملايينحزب صوت الشعب يستنكر الدعوات المشبوهة للتظاهر أمام السفارات المصرية في الخارج: لا تخدم القضية الفلسطينيةجاهزين وهنشارك 15الف مواطن في مؤتمر حاشد لحزب مستقبل وطن بدمياط لدعم مرشحي القائمة الوطنية لإنتخابات مجلس الشيوخمصطفى مزيرق: دعوات التجمهر أمام السفارات المصرية مخططات مشبوهة تستهدف النيل من مصر
الأخبار

المركز الفرنسي للدراسات: الاعتراف الفرنسي بفلسطين سيُشعل موجة اعترافات أوروبية ويعمق عزلة إسرائيل

الوثيقة


مدير المركز الفرنسي للدراسات: اعتراف باريس بفلسطين يُحرّك أوروبا ويُربك إسرائيل

دبيشي: الاعتراف الفرنسي خطوة مفصلية قد تفجّر تحولًا أوروبيًا واسعًا
المركز الفرنسي: اعترافات أوروبية مرتقبة بفلسطين تحت ضغط الشارع

دبيشي: القرار الفرنسي سيكسر حاجز الخوف الأوروبي من الاعتراف بفلسطين


أكدت الدكتورة عقيلة دبيشي، مدير المركز الفرنسي للدراسات وتحليل السياسات، والمتخصصة في الشأن الدولي ، أن الخطوة الفرنسية بالاعتراف الرسمي بدولة فلسطين قد تُحفّز تحولًا أوسع داخل القارة الأوروبية خلال الأشهر المقبلة، وخصوصًا إذا استمرت الحرب في غزة أو فشلت جهود التهدئة.

وقالت في بيان لها، إن السويد وأيرلندا وإسبانيا اتخذت مواقف متقدمة في هذا الاتجاه، وبعضها أعلن الاعتراف فعليًا، ما يُمهّد لاحتمال حدوث تحرك جماعي داخل الاتحاد الأوروبي باتجاه الاعتراف بالدولة الفلسطينية.

ولفتت دبيشي إلى أن تصاعد الهوة بين الشارع الأوروبي والحكومات الغربية في ما يتعلق بالموقف من إسرائيل، قد يُجبر عواصم أخرى مثل بلجيكا والبرتغال، وربما حتى ألمانيا، على مراجعة سياساتها التقليدية، خاصة تحت ضغط الرأي العام والتغطيات الإعلامية التي باتت أكثر جرأة في نقد الانتهاكات الإسرائيلية.

وفيما يتعلق بردّ الفعل الإسرائيلي، توقّعت دبيشي أن يأتي عنيفًا، وأن تصف تل أبيب القرار بأنه انحياز ومكافأة للإرهاب، استنادًا إلى ما دأبت عليه في الرد على خطوات مشابهة، كما توقعت فتورًا دبلوماسيًا بين باريس وتل أبيب، قد يصل إلى استدعاء السفراء أو تعليق بعض جوانب التعاون الأمني، دون أن يصل إلى قطيعة كاملة.

وأضافت أن التحول الأبرز سيكون في كسر حاجز الخوف السياسي داخل العواصم الغربية من مغبة الاعتراف بفلسطين، وأن مزيدًا من التصعيد الإسرائيلي قد يسرّع هذه الموجة، بينما قد تؤدي تهدئة شاملة إلى تجميدها مؤقتًا.

الأخبار