الوثيقة
هاني أبو زيد: المتحف المصري الكبير تجسيد لقدرة مصر على تحويل الأحلام الكبرى إلى واقع مُبهرعبد المنعم السيد: المتحف المصري الكبير عامل تسريع لقطاع السياحة.. ومتوقع الوصول إلى 30 مليون سائحدكتورة دينا المصري تكتب: يعني أيه يكون راجل بجدمحمد خليفة: افتتاح المتحف المصري الكبير رسالة للعالم بأن الحضارة المصرية ما زالت قادرة على الإبهارمحمد صالح: حملات التشويه لن تنال من وعي المصريين.. والانتخابات معركة وعي ومسؤولية وطنيةندى بشير تتحدث إلى ”جيل زد”مستشفى دار الإسراء توسّع نطاق خدماتها الطبية ببروتوكولات و تعاقدات جديده لخدمة جميع فئات المجتمعسامي نصر الله: المتحف المصري الكبير تجسيد لعبقرية المصريين ورسالة حضاريةطارق شكري: المتحف المصري الكبير رسالة حضارية خالدة تؤكد ريادة مصر الثقافية عبر العصورالخضري: التفاعل العالمي مع افتتاح المتحف المصري الكبير يؤكد أن مصر حين تتكلم يتحدث التاريخ كله معهاالناس تختار الوفاء.. تأييد واسع للواء أحمد عرفة في الشرقيةمرشح حماة الوطن عن عين شمس: الشائعات لن تربك المشهد.. والمنافسة ستُحسم بثقة الناس لا بالأموال
منوعات

ثانية بتفرق… حملة صحية ذكية لإنقاذ الأرواح في اللحظات الحرجة

الوثيقة

أطلقت مجموعة طلاب من كلية الإعلام بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا حملة توعوية مبتكرة بعنوان “ثانية بتفرق”، بهدف رفع وعي المجتمع بأهمية توفير معلومات طبية دقيقة وفورية وقت الطوارئ، وإنقاذ أكبر عدد ممكن من الأرواح باستخدام حلول رقمية ذكية.

ترتكز فكرة الحملة على حقيقة علمية خطيرة: في كل دقيقة تأخير في علاج الحالات الحرجة، تقل فرص النجاة بنسبة قد تصل إلى 10%. وبناءً على ذلك، تسعى مبادرة “ثانية بتفرق” إلى تقليل زمن الاستجابة الطبية عبر توفير سجل طبي رقمي لكل شخص، يمكن الوصول إليه بسهولة من خلال رمز QR مطبوع على بطاقة تعريفية صغيرة تُحمل دائمًا.

ويحتوي السجل على معلومات ضرورية تشمل:
• الاسم وتاريخ الميلاد
• فصيلة الدم
• الأمراض المزمنة والحساسيات
• الأدوية الحالية
• بيانات التواصل مع أقرب الأقارب في حالات الطوارئ

الحملة تقدم حلًا عمليًا وسريعًا: عند مسح رمز الـQR، يمكن للمسعف أو الطبيب الوصول خلال ثوانٍ إلى كل ما يحتاجه لاتخاذ القرار الصحيح وإنقاذ حياة المريض دون الحاجة إلى الانتظار أو التخمين.

كما تعتمد “ثانية بتفرق” على تقنيات سهلة التطبيق، مثل الأساور الذكية، والبطاقات الصحية الإلكترونية، بهدف دمج السجلات الطبية الرقمية في حياة الأفراد اليومية، وضمان جاهزيتها في أي موقف طارئ.

وتدعو الحملة جميع المواطنين، خاصة كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، والأسر، إلى تسجيل معلوماتهم الطبية وحملها معهم باستمرار، لضمان التدخل السريع وقت الحاجة.

وتأتي هذه المبادرة في ظل معاناة القطاع الطبي من حالات كثيرة تصل إلى الطوارئ دون بيانات كافية، مما يؤدي إلى تأخير العلاج أو اتخاذ قرارات طبية قد تكون خاطئة.

لأن كل ثانية مهمة… قرار في ثانية …فرصة تانية
وكان الشعار المؤدي للحمله:
“قرار في ثانية… فرصة تانية” يلخص فلسفة الحملة ببساطة:
• قرار في ثانية يعني أن امتلاك المعلومات الطبية الصحيحة لحظة الطوارئ، يسرّع اتخاذ القرار العلاجي المناسب.
• فرصة تانية تعني أن هذا القرار السريع قد يمنح الشخص حياة جديدة وفرصة للنجاة والاستمرار.

بكلمات أخرى: القرار السريع المبني على المعلومة الدقيقة = حياة تانية محفوظة.
انستجرام
https://www.instagram.com/thanya.betefreq?igsh=MTQydzk0Z2lraG5yeQ%3D%3D&utm_source=qr
فيسبوك
https://www.facebook.com/share/1FY8WzPwJo/?mibextid=wwXIfr

منوعات