الوثيقة
صناعة البرلمان: توجيهات الرئيس دفعة قوية لتوطين صناعة السيارات بمصرطارق شكري: مصر تقود مسار السلام في مؤتمر ”حل الدولتين” وأكبر داعم للقضية الفلسطينيةمحمد الدرديري : مصر دورها تاريخي تجاه القضية الفلسطينية ودعوات التظاهر أمام السفارات المصرية بالخارج يخدم الاحتلال الإسرائيليمدحت الكمار: مصر تحركت بضمير العالم في مؤتمر ”حل الدولتين”.. وصوتها أقوى من صمت النظام الدوليرئيس حزب الاتحاد: المشاركة في انتخابات الشيوخ واجب وطني ورسالة قوية في مواجهة تحديات الدولة المصريةنائب المتحدث باسم الأمم المتحدة: ما نراه الآن في غزة هو الدمار والموت ويجب أن يتوقف ذلكدكتورة فاتن فتحي: الذكاء الاصطناعي ضرورة وطنية لتأهيل مساعدي التمريض وسد فجوة كوادر الرعاية الصحيةمالك السعيد المحامي يكتب: الحق في الخصوصية الرقمية.. بين القانون والتكنولوجيا الحديثةأشرف أبو النصر: الإخوان تواصل مخطط التشويه ومصر ستظل حائط الصد عن فلسطين رغم الحملات المشبوهةحسين خضير: مصر تدفع ثمن إنسانيتها في غزة والرئيس السيسي عبّر عن صوت كل المصريينأحمد رضا يهدي السفارة الفنزويلية تمثالاً للراحل هوجو تشافيز.. وبارينتوس: فخور بفنان مصري لم يرَ فنزويلا ونجح في تجسيد قادتهاConseil Suprême de lÉconomie Arabo-Africaine : La coopération avec le Gulf Expo renforce le soutien aux programmes de formation et déducation
الأخبار

مجاهد نصار: وقف آلة الحرب الإسرائيلية في المنطقة السبيل الوحيد لتحقيق استقرار الشعوب

الوثيقة

قال النائب مجاهد نصار عضو مجلس النواب، إن مصر كانت وستظل السند الحقيقي للشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن دعمها للقضية الفلسطينية لم يكن يومًا محل مزايدة أو رهين حسابات ضيقة، بل نابع من التزام قومي وإنساني أصيل، مشيراً إلى أن مصر لطالما تحملت مسؤولياتها التاريخية تجاه أشقائها، ومدت يدها بالسلام والوساطة من أجل إنهاء معاناة الفلسطينيين، والعمل الجاد لتحقيق حل عادل وشامل.

وأكد نصار في تصريح صحفي له اليوم. أن الدولة المصرية كانت من أوائل من أطلقوا تحذيرات واضحة من خطورة استمرار العدوان على قطاع غزة، والتنبيه المبكر إلى ما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع إذا لم يتوقف التصعيد.

وأضاف عضو مجلس النواب. أن الواقع اليوم يُثبت ما حذرت منه مصر، خاصة بعد الاعتداء الإسرائيلي الغادر على إيران فجر امس، والذي يضع المنطقة بأكملها على حافة انفجار كبير.

وأوضح النائب مجاهد نصار. أن هذا التطور الأخير يُمثل تجاوزًا خطيرًا لكل قواعد الاشتباك، ويهدد بتوسيع نطاق الصراع بشكل غير مسبوق، ما يستوجب من جميع القوى الفاعلة في المجتمع الدولي التحرك الفوري لاحتواء الموقف، والضغط لوقف دائرة العنف المتصاعدة.

وشدد على أن الحل الوحيد لضمان استقرار المنطقة يبدأ من وقف الحرب الإسرائيلية على غزة، وفتح طريق سياسي جاد يقوم على تنفيذ حل الدولتين، بما يضمن الحقوق الكاملة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة.

واختتم تصريحه بالتأكيد على أن مصر، برؤيتها المتزنة ودورها الفاعل، ستبقى حجر الأساس في جهود التهدئة الإقليمية، وصمام أمان حقيقي لأمن المنطقة واستقرار شعوبها في مواجهة سياسات التصعيد والعدوان.

الأخبار