الوثيقة
التمامي وأبو حجازي: مصر جاهزة لمياه الفيضان.. وحذرنا مسبقا خلال طلب المناقشة بتغيرات المناخمدحت الكمار: مشروعات ”مستقبل مصر” دليل على رؤية رئاسية لبناء اقتصاد قوي ومستدامقيادي بـ”الإصلاح والنهضة”: صراع النواب أكثر شراسة.. ونسعى لزيادة المشاركة إلى 90%النائب وليد التمامي يشكر عمومية تعاونية الإنشاء والتعمير بدمياط علي تجدد الثقة فى مجلس الإدارةالجبهة الوطنية يُعلن اختيار عبد البصير وهبة أمينًا عامًا مساعدًا للحزب بمحافظة القاهرةحاتم باشات وقائمته “في حب هليوبوليس” يتقدمون بأوراق ترشحهم لانتخابات مجلس إدارة الناديستوري كاتشرز.. منصة تُوثّق حكايات إنسانية تُثبت أن الإرادة أقوى من المستحيلانطلاق الموسم الثالث من برنامج أسانسير الحياة على قناة هي للإعلامية هدى الجنديدعم الأبطال الرياضيين ورعاية الأنشطة المجتمعية.. رامي نصر يواجه حملات التشويه بالعمل الميدانينائب رئيس حزب الاتحاد: رد الرئيس للقانون يعكس حرصًا على تعزيز العدالة وضمان حقوق المتهمينتهنئة خاصة للأستاذة خلود الجوهري بمناسبة عيد ميلاد سيادتهافتح باب الحجز للمرحلة ”ج” في أبراج مدينة نصر.. ومستهدف مليار جنيه مبيعات
الأخبار

الدكتور أحمد عاصم الملا: نقل الأجنة في التوقيت المناسب يرفع فرص النجاح بنسبة كبيرة

الوثيقة

أكد الدكتور أحمد عاصم الملا، أستاذ واستشاري الحقن المجهري وعلاج المناظير النسائية وعلاج والعقم، أن توقيت نقل الأجنة يُعد من أهم العوامل التي تُحدد نجاح عملية الحقن المجهري، مشيرًا إلى أن اختيار اليوم المناسب لعملية النقل يتم بناءً على عدة معايير دقيقة، يتم تقييمها من قبل الفريق الطبي المختص.
وأوضح الدكتور أحمد عاصم الملا أستاذ واستشاري الحقن المجهري وعلاج المناظير النسائية وعلاج والعقم، أن نقل الأجنة عادة يتم في اليوم الثالث أو الخامس بعد سحب البويضات، ويُحدد ذلك وفقًا لجودة الأجنة وسرعة انقسامها، بالإضافة إلى استجابة بطانة الرحم للعلاج الهرموني ومدى تهيئتها لاستقبال الأجنة.
وأشار الدكتور احمد عاصم الملا إلى أن اليوم الخامس يفضله الكثير من الأطباء في الحالات التي تسمح بذلك، لأنه يتيح اختيار الأجنة الأكثر تطورا وقدرة على الانغراس، مما يُعزز من فرص الحمل ويقلل من الحاجة لنقل أكثر من جنين.
وشدد الدكتور أحمد عاصم الملا أستاذ واستشاري الحقن المجهري وعلاج المناظير النسائية وعلاج والعقم على أن عملية نقل الأجنة نفسها غير مؤلمة وتجرى دون الحاجة للتخدير، وتُشبه إلى حد كبير الفحص النسائي الروتيني، كما أنها لا تستغرق أكثر من 10 إلى 15 دقيقة داخل غرفة العمليات.
وأضاف الدكتور احمد عاصم الملا، أن الدعم النفسي للمريضة، والمتابعة الدقيقة بعد النقل، يلعبان دورًا محوريًا في تعزيز فرص انغراس الأجنة ونجاح العملية، لافتًا إلى أهمية التزام المريضة بتعليمات الراحة وتناول الأدوية الموصوفة بدقة خلال هذه المرحلة الحرجة.
واختتم الدكتور أحمد عاصم الملا أستاذ واستشاري الحقن المجهري وعلاج المناظير النسائية وعلاج والعقم حديثه بالتأكيد على أن تحقيق أفضل النتائج يتطلب التنسيق الكامل بين الفريق الطبي والمريضة، والاعتماد على مراكز متخصصة تمتلك خبرات متقدمة في تحديد التوقيت الأنسب لكل حالة وفقًا للمعايير الطبية الحديثة.

الأخبار