الوثيقة
بحضور مفكرين وعسكريين وقادة.. «الجمهورية الجديدة» تُحيي الذكرى 52 لنصر أكتوبرالتمامي وأبو حجازي: مصر جاهزة لمياه الفيضان.. وحذرنا مسبقا خلال طلب المناقشة بتغيرات المناخمدحت الكمار: مشروعات ”مستقبل مصر” دليل على رؤية رئاسية لبناء اقتصاد قوي ومستدامقيادي بـ”الإصلاح والنهضة”: صراع النواب أكثر شراسة.. ونسعى لزيادة المشاركة إلى 90%النائب وليد التمامي يشكر عمومية تعاونية الإنشاء والتعمير بدمياط علي تجدد الثقة فى مجلس الإدارةالجبهة الوطنية يُعلن اختيار عبد البصير وهبة أمينًا عامًا مساعدًا للحزب بمحافظة القاهرةحاتم باشات وقائمته “في حب هليوبوليس” يتقدمون بأوراق ترشحهم لانتخابات مجلس إدارة الناديستوري كاتشرز.. منصة تُوثّق حكايات إنسانية تُثبت أن الإرادة أقوى من المستحيلانطلاق الموسم الثالث من برنامج أسانسير الحياة على قناة هي للإعلامية هدى الجنديدعم الأبطال الرياضيين ورعاية الأنشطة المجتمعية.. رامي نصر يواجه حملات التشويه بالعمل الميدانينائب رئيس حزب الاتحاد: رد الرئيس للقانون يعكس حرصًا على تعزيز العدالة وضمان حقوق المتهمينتهنئة خاصة للأستاذة خلود الجوهري بمناسبة عيد ميلاد سيادتها
الأخبار

بعد تصديق الرئيس السيسى..جبيلى: قانون العمل فرصة لتعزيز الحماية الاجتماعية في مصر

الوثيقة

بعد تصديق الرئيس السيسى..جبيلى: قانون العمل فرصة لتعزيز الحماية الاجتماعية في مصر

قال د. أحمد جبيلى، أن قانون العمل الجديد خطوة جريئة لتحقيق العدالة الاجتماعية وتطبيقه على أرض الواقع سيعكس رؤية متكاملة لدمج التشغيل والاستثمار في إطار أهداف التنمية المستدامة التى تعمل عليها الدولة المصرية خلال الفترة الأخيرة

جاء ذلك تعليقا على تصديق الرئيس عبد الفتاح السيسي على قانون العمل مشيرا إلى أنه خطوة أيضا تُرسي تشريعًا يهدف إلى تحقيق توازن بين حقوق العمال وأصحاب الأعمال، مع تركيز خاص على تعزيز الحماية الاجتماعية وتحسين بيئة الاستثمار كما منحت مواد القانون إجازة وضع مدفوعة الأجر لمدة 4 أشهر (مرتين خلال فترة الخدمة)، مع حظر فصلها أثناء الإجازة أو بعدها، وإتاحة إنهاء عقد العمل في حالات الزواج أو الإنجاب بعد إخطار مسبق وأيضا حظر تحويل العامل من نظام الأجر الشهري إلى اليومي أو الإنتاجي دون موافقته، وإلزام المنشآت بتوثيق عقود العمل بشكل واضح تشمل طبيعة المهام والأجور و تواريخ البدء.

ولفت جبيلى إلى أن القانون الجديد فرصة لتعزيز الحماية الاجتماعية عبر توسيع قاعدة البيانات الوطنية للعمالة غير المنتظمة، وإطلاق صندوق لدعمهم في حالات الطوارئ وتشجيع الاستثمار الخاص في المشروعات القومية، خاصة الصناعية، مع تقديم تسهيلات لإنشاء مدارس دولية لرفع كفاءة القوى العاملة وتسريع الفصل في النزاعات العمالية عبر تشكيل لجان متخصصة، وتنفيذ مبادرات لتدريب الشباب على المهارات المطلوبة في سوق العمل.

واختتم حديثه بالتأكيد على أن تطبيق القانون على أرض الواقع من شأنه أن يحقق خفض معدلات النزاعات العمالية بنسبة 40% خلال عامين. جذب استثمارات أجنبية جديدة بفضل وضوح التشريعات ودعم مشروعات مثل "حياة كريمة" عبر توفير فرص عمل لائقة في الريف والمناطق النائية.

الأخبار