الوثيقة
أبرزها 21.483 طلب إحاطة.. النائب محمد تيسير مطر يقدم كشف حساب عن حصاد 5 سنوات تحت قبة البرلمان/ إنفو جرافرئيس حزب الاتحاد: مقترح مصر لإنهاء الحرب على غزة وموافقة حماس تعكس ريادتها الدبلوماسيةقيادي بحماة الوطن: المقترح المصري القطري بهدنة غزة يقطع الطريق على مخططات الاحتلالبرلمانية: موافقة حماس على هدنة غزة تتويج لجهود مصر لدعم القضية الفلسطينيةخبير يكشف للإعلامية الحسناء شريف: لماذا يفضل المصريون عيار 21 رغم أن عيار 14 أفضل للاستثمار؟نصائح ذهبية للمواطنين.. كيف تستثمر في الذهب بأمان؟صناعة البرلمان: توجيهات الرئيس خارطة طريق لتعزيز الاستقرار النقدي وزيادة الحصيلة الدولارية وتمكين القطاع الخاصطارق عناني: دعم القضية الفلسطينية موقف تاريخي واستراتيجي لا يتزعزععبدالله دهيس يعلن نيته الترشح لانتخابات مجلس النواب 2025 عن دائرة البلينانائب بالشيوخ: الرئيس السيسي يقود دولة العدالة الاجتماعية ويضع المواطن في قلب القرارالنائب محمد شعيب: الاقتصاد المصري يثبت قدرته على تجاوز الأزمات العالمية”صوت الشعب” يدين استمرار مخططات الاحتلال في تهجير الفلسطينيين
الأخبار

بعد تصديق الرئيس السيسى..جبيلى: قانون العمل فرصة لتعزيز الحماية الاجتماعية في مصر

الوثيقة

بعد تصديق الرئيس السيسى..جبيلى: قانون العمل فرصة لتعزيز الحماية الاجتماعية في مصر

قال د. أحمد جبيلى، أن قانون العمل الجديد خطوة جريئة لتحقيق العدالة الاجتماعية وتطبيقه على أرض الواقع سيعكس رؤية متكاملة لدمج التشغيل والاستثمار في إطار أهداف التنمية المستدامة التى تعمل عليها الدولة المصرية خلال الفترة الأخيرة

جاء ذلك تعليقا على تصديق الرئيس عبد الفتاح السيسي على قانون العمل مشيرا إلى أنه خطوة أيضا تُرسي تشريعًا يهدف إلى تحقيق توازن بين حقوق العمال وأصحاب الأعمال، مع تركيز خاص على تعزيز الحماية الاجتماعية وتحسين بيئة الاستثمار كما منحت مواد القانون إجازة وضع مدفوعة الأجر لمدة 4 أشهر (مرتين خلال فترة الخدمة)، مع حظر فصلها أثناء الإجازة أو بعدها، وإتاحة إنهاء عقد العمل في حالات الزواج أو الإنجاب بعد إخطار مسبق وأيضا حظر تحويل العامل من نظام الأجر الشهري إلى اليومي أو الإنتاجي دون موافقته، وإلزام المنشآت بتوثيق عقود العمل بشكل واضح تشمل طبيعة المهام والأجور و تواريخ البدء.

ولفت جبيلى إلى أن القانون الجديد فرصة لتعزيز الحماية الاجتماعية عبر توسيع قاعدة البيانات الوطنية للعمالة غير المنتظمة، وإطلاق صندوق لدعمهم في حالات الطوارئ وتشجيع الاستثمار الخاص في المشروعات القومية، خاصة الصناعية، مع تقديم تسهيلات لإنشاء مدارس دولية لرفع كفاءة القوى العاملة وتسريع الفصل في النزاعات العمالية عبر تشكيل لجان متخصصة، وتنفيذ مبادرات لتدريب الشباب على المهارات المطلوبة في سوق العمل.

واختتم حديثه بالتأكيد على أن تطبيق القانون على أرض الواقع من شأنه أن يحقق خفض معدلات النزاعات العمالية بنسبة 40% خلال عامين. جذب استثمارات أجنبية جديدة بفضل وضوح التشريعات ودعم مشروعات مثل "حياة كريمة" عبر توفير فرص عمل لائقة في الريف والمناطق النائية.

الأخبار