الوثيقة
إنجاز طبي جديد.. مؤسسة مرسال تعلن نجاح عملية استحثاث جذع المخ لطفلة أربع سنوات ضمن مشروع “حكاية صوت”لجنة البيئة بالنقابة تُنظّم ندوة “تحديات إنتاج الهيدروجين الأخضر على قناة السويس”ما حكم دفع أموال الزكاة لسداد تكاليف توصيل المرافق.. الإفتاء تجيبدراسة كندية: لا توجد مخاطر من استخدام الهاتف المحمول قبل النوملأول مرة.. تمثال شمعي للأميرة ديانا في متحف جريفان بباريسالجفاف في إيران: أزمة مائية تهدد بنقل العاصمة.. الأسباب التداعيات المخاطر والخيارات البديلةالأعلى للإعلام يمنع ظهور ياسمين الخطيب وبسمة وهبة على جميع القنوات الفضائية والإذاعيةبدء مراسم تشييع جنازة ديك تشيني الشخصية الأخطر في الغزو الأمريكي للعراقاستشاري: المعامل المركزية خط الدفاع الأول المجهول الذي يحمي المجتمع ويكشف الأوبئةرضا عكاشة: الهجرة غير الشرعية تهديد مزدوج يطال الأمن القومي والاقتصادالبيان الأزمة.. وثيقة النادي البحري للنيابة الإدارية بالإسكندرية تشعل الجدل حول الانتخابات البرلمانيةموانئ أبوظبي تستحوذ على حصة ”السعودية المصرية للاستثمار” في شركة الإسكندرية

لأول مرة.. تمثال شمعي للأميرة ديانا في متحف جريفان بباريس

الأميرة ديانا
الأميرة ديانا

عرض متحف جريفان في باريس لأول مرة تمثالا شمعيًا جديدا للأميرة ديانا، الزوجة السابقة لملك بريطانيا الحالي تشارلز الثالث، في فستانها الشهير المعروف باسم "فستان الانتقام"، الذي ارتدته خلال مناسبة عامة شهيرة في التسعينيات بعد إعلان انفصالها عن الأمير تشارلز.
وقالت إدارة المتحف إن الهدف من التمثال هو الاحتفاء بشخصية الأميرة ديانا وتأثيرها الثقافي في الأزياء والإعلام، مشيرة إلى أن هذا هو أول تمثال شمعي يُعرض لها بفستانها الأشهر منذ وفاتها عام 1997.
وقالت إدارة المتحف أن ذلك جاء في إطار تجديد مجموعته بإضافة شخصيات مؤثرة من مختلف المجالات، بما في ذلك النجوم والفنانين والسياسيين. ويتيح التمثال للزوار فرصة ملاحظة التفاصيل الدقيقة التي تعكس ملامح الأميرة وابتسامتها الشهيرة وشعرها الأشقر.


وجاء اختيار "فستان الانتقام" جاء لتسليط الضوء على لحظة بارزة في حياة الأميرة، إذ أصبح هذا الفستان أيقونة للأزياء العالمية ومرآة لقوة شخصيتها أمام التحديات الملكية والشخصية.
شهد افتتاح التمثال حضور عدد من الزوار ومحبي الأميرة ديانا الذين عبروا عن إعجابهم بالعمل الفني الذي يجسد ذكرى واحدة من أبرز الشخصيات الملكية في القرن العشرين، ويضيف قيمة ثقافية وجمالية لمتحف غريفان في باريس.