الوثيقة
باسم الجمل: مصر أكبر داعم للقضية الفلسطينية ونتنياهو يروّج لأوهام سياسية”مصر المستقبل”: تصريحات نتنياهو بشأن تهجير الفلسطينيين تُهدد الأمن والسلم في المنطقةالنائب ميشيل الجمل: مطلوب تسريع برنامج الطروحات الحكومية لتنشيط سوق المال”مصر المستقبل” يُعلن قائمة ”الشعب” في غرب الدلتا استعدادًا لانتخابات النوابعز الدين يشيد ببيان الخارجية ويؤكد: مصر موقفها ثابت وسيظل برفض التهجير القسري للفلسطينيننشأت عبدالعليم: مصر لن تسمح بتصفية القضية الفلسطينيةالعسيلي: مصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين عبر رفح.. وتصريحات نتنياهو تمثل تهديدًا صارخًا لأمن المنطقةالتحقيق مع سيدة ونجلها بحوزتهم ملايين الجنيهات وعملات أجنبية في الإسكندريةالنائب محمد شعيب: معبر رفح ليس ممرًا للتهجير ومصر لن تسمح بتصفية القضية الفلسطينيةالنائب عادل مأمون عتمان: مصر لن تكون بوابة لتهجير الفلسطينيين ومعبر رفح خط أحمرأمين تنظيم حزب الجيل: مصر لن تقبل بمخطط التهجير تحت أي ظرف.. وتصريحات نتنياهو تؤجج الصراعحزب الاتحاد: محاولات الاحتلال تهجير الفلسطينيين مؤامرة مفضوحة لن تغيّر الحقائق
الأخبار

حزب شعب مصر: لقاء وزير الخارجية السعودي يؤكد قوة العلاقات وتطابق الرؤى تجاه التحديات الإقليمية

الوثيقة


أكد أشرف المقدم، رئيس حزب شعب مصر، تقديره الكامل لما تشهده العلاقات المصرية - السعودية من تطور متسارع يعكس عمق الروابط التاريخية والمصير المشترك بين الشعبين الشقيقين، لافتا إلى أن اللقاء الذي جمع وزير الخارجية المصري د. بدر عبد العاطي بنظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان بمدينة العلمين يأتي كدليل حي على متانة العلاقات وتطابق الرؤى تجاه التحديات الإقليمية.

وأوضح المقدم في بيان له، أن التوجيهات الحكيمة الصادرة عن الرئيس عبد الفتاح السيسي وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تمثل مرجعية ثابتة لتعزيز أواصر التعاون في كافة المجالات، خاصة مع إنشاء "مجلس التنسيق الأعلى المصري السعودي" الذي يعكس الرغبة الصادقة في الارتقاء بمستوى العلاقات إلى آفاق أرحب من التنمية والتكامل الاقتصادي.

وأشاد رئيس حزب شعب مصر بالموقف الحاسم من وزير الخارجية المصري تجاه المحاولات المشبوهة للنيل من وحدة الصف بين القاهرة والرياض، مؤكدًا أن تلك العلاقات التاريخية لا يمكن زعزعتها بمهاترات إلكترونية مغرضة، مثمنا التوافق المصري - السعودي بشأن القضايا الإقليمية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والأوضاع في ليبيا والسودان وسوريا، مجددا دعمه الكامل للمواقف المصرية الداعية إلى الحلول السياسية، واحترام سيادة الدول، وتجنيب الشعوب العربية ويلات الصراعات، خاصة وأن هذه العلاقات تمثل صمام أمان لاستقرار المنطقة، وتجسيدا لوحدة الصف العربي في وجه التحديات.

الأخبار