الوثيقة
تعرف على تعديلات قانون المرور.. ٧ بنود لتغليظ العقوبات والحد من حوادث الطرقأستاذ بقصر العيني يرد على مغالطات الجزيرة حول احتفال الوافدين: أرقام غير دقيقةخلال ترؤسه اجتماع المجلس التنفيذي محافظ المنيا يتقدم بالتهنئة لفخامة الرئيس السيسى بالعام الجديدرئيس جامعة المنصورة ونائب وزير الصحة يوقِّعان بروتوكولًا لتعزيز التطوير والابتكار في المجالات الصحية والتوعوية والتعليمية وزير الصحة والسكان والمشرفة...صحة المنيا :قافلة (منقطين) بسمالوط تخدم ١٢٨١ مواطنا ضمن مبادرة حياة كريمة.قيادي بحزب الجيل: المعارضة الحقيقية تبدأ بتقديم البدائل لا الصخب الإعلاميمحافظ المنيا يعتمد المخطط التفصيلي لقرى الحسايبة وكفر خزام وطوخ بمركز ديرمواسمحافظ أسيوط: جامعة بدر بمدينة ناصر الجديدة تطلب نموذج المركبة الخفيفة الصديقة للبيئة لدراسته تمهيدًا لتشغيلها داخل حرم الجامعة .مالك السعيد المحامي يكتب: الفجوة بين ”الحق” و”الإثبات”.. لماذا يخسر المواطن قضيته رغم عدالة موقفه؟استعدادا لاحتفالات رأس السنة واعياد الميلاد .. وكيل مديرية الصحة بأسيوط يُعلن رفع حالة ”الطوارئ القصوى” بالمستشفيات ويشدد على توافر الأرصدة الحيوية...تحت شعار ”رؤية آمنة لحياة أفضل”.. مستشفى بني مزار المركزي تطلق مبادرة الكشف الرمدي لمرضى الغسيل الكلويحفتر ينعى رئيس أركان حكومة الوحدة ورفاقه ضحايا الطائرة الليبية المنكوبة في أنقرة
الأخبار

قيادي بحزب الجيل: المعارضة الحقيقية تبدأ بتقديم البدائل لا الصخب الإعلامي

المهندس إيهاب محمود، الأمين العام المساعد لحزب الجيل الديمقراطي بالإسكندرية
المهندس إيهاب محمود، الأمين العام المساعد لحزب الجيل الديمقراطي بالإسكندرية

شدد المهندس إيهاب محمود، الأمين العام المساعد لحزب الجيل الديمقراطي بالإسكندرية، على ضرورة ترسيخ مفهوم "المعارضة البناءة" كبديل للممارسات التي تعتمد على الصخب الإعلامي والشعارات الرنانة دون تقديم حلول واقعية، مؤكدًا أن المعارضة الحقيقية لا تقتصر على رفع الصوت أو استغلال العواطف، بل تبدأ من تقديم خطط بديلة قابلة للتنفيذ لمواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية.

وأوضح "محمود"، في بيان، أن هناك فارقًا جوهريًا بين المعارضة من أجل الشو الإعلامي أو الظهور، وبين الممارسة السياسية المسؤولة؛ فالمعارض الحقيقي هو من يمتلك القدرة على مناقشة المسؤولين والوزراء بناءً على دراية وعي بمجالات محددة كالاقتصاد، والنقل، والإنتاج، والطاقة، مع تقديم رؤى فنية متكاملة.

وحذر من بعض النماذج التي تصدرت المشهد مؤخرًا، مستخدمة عبارات رنانة تهدف لاستثارة عواطف البسطاء، دون أن تسفر في النهاية عن نتيجة ملموسة، واصفًا محصلة هذه الممارسات بـ"الصفرية"، وضرب مثالًا بالاعتراض على القروض التمويلية للمشروعات القومية دون تقديم بدائل تمويلية أو اقتصادية تضمن استمرار عجلة التنمية.

ودعا الشعب المصري إلى عدم الانخداع بظواهر الأمور أو الانسياق خلف العناوين البراقة، مؤكدًا على أهمية قراءة فحوى الكتاب وفهم بواطن الأمور السياسي، لتمييز المعارضة الوطنية الحقيقية عن تلك التي تبحث عن مكاسب شخصية أو استعراضية.

الأخبار

الفيديو