الوثيقة
مشاركة إماراتية فاعلة في قمة “بريكس 17” بالبرازيلالمستشار سامح لطفي يتقدم بأوراق ترشحه لمجلس الشيوخ تحت رمز ”العقرب”اليوم الثالث بلا شكاوى… غرفة عمليات التحالف تؤكد التزام المرشحين بالقواعدمؤمن أشرف: الذكاء الاصطناعي يتطور يوميًا.. والتطبيقات الجديدة سلاح ذو حدينعميد طب المنوفية الأسبق: عمليات تصحيح الإبصار ثورة في الرؤية لحياة بلا قيودلقاء تنسيقي بين ”إنسانيون العالمية” ومؤسسة ”فاتن فتحي” لتعزيز التعاون الصحي والإنسانيقيادي بالشعب الجمهوري: مصر تبذل جهودًا جبارة لإقرار هدنة شاملة في غزة.. والاحتلال عليه الرضوخحزب مصر بلدي يدفع بأحمد حسن لخوض انتخابات مجلس الشيوخ بالإسماعيليةمحمد تيسير مطر يتابع شكاوى المواطنين بخصوص مكتب الشهر العقاري بدار السلاممجلس أمناء ”القائمة الشعبية” يجتمع لمناقشة الترتيبات الانتخابية وتشكيل لجان رئيسيةرئيس حزب الاتحاد: مشاركة مصر في قمة بريكس تؤكد مكانتها العالمية.. وكلمة مدبولي عكست أولويات الاقتصاد الوطنيقناة الشمس تتبنى الإعلامية آلاء عبد العزيز بعد تعافيها وتعيدها للشاشة ببرنامج جديد
شؤون عربية ودولية

الباحث العماني علي بن سعيد المعمري يحصل على الدكتوراه من جامعة المنصورة

الباحث العماني علي بن سعيد المعمري
الباحث العماني علي بن سعيد المعمري

حصل الباحث علي بن سعيد المعمري من سلطنة عمان على الدكتوراه من جامعة المنصورة المصرية بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف الأولى.

ونال الباحث الدكتوراه عن رسالة بعنوان/ بناء الجملة في الخطابات الوطنية للسلطان قابوس من عام 1970 - 1995 دراسة نحوية دلالية.
حيث تولي كل من الأستاذ الدكتور وائل السيد البرعي السعيد مشرفا ورئيسا جامعة المنصورة والأستاذ الدكتور السيد مصطفى أحمد عبيد جامعة قناة السويس مناقشا والدكتور المساعد عبده زيدان علي أحمد جامعة المنصورة مناقشا

وقال الباحث علي بن سعيد المعمري أنه لا يسعني إلا أن أشكر الله عز وجل الذي من علي بالسير في دراسة الخطابات الوطنية للسلطان قابوس ومن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث ما يأتي:

١ تنوعت دلالات الجملة الاسمية المثبتة في الخطاب السامي، ومن أهم دلالاتها تحريك الهمة، والثبات، والإفادة، والحرص، والتعظيم.

وقد جاءت دلالات الجملة الاسمية المثبتة على التعظيم والافتخار أكثر من غيرها في الخطاب السامي.

٢ تنوعت دلالات الجملة الفعلية الخبرية في الخطاب السامي، وكان من أهم هذه الدلالات ما يأتي:
الوعد والدعاء، وكثرة استتار فاعل الجملة الفعلية في الخطاب السامي؛ وذلك لوجوه دلالية، وهي كثرة الاستعمال أو لعلة نحوية أو للعلم به أو لتقوية الكلام.

٣ تنوعت دلالات الجملة الاسمية المؤكدة في الخطاب السامي، وأهمها ما يأتي: الافتخار والتمايز، والتفصيل، وقد كثرت المؤكدات في الجملة الخبرية الواحدة لدفع الإنكار.

٤ جاءت جمل الاستفهام والأمر والدعاء في الخطاب السامي محولة عن دلالاتها الأصلية إلى دلالات أخرى فرضها السياق ومن أهمها: التعظيم والنفي والحث والتشجيع والنصح والإرشاد.
وقد لاقت هذه الدراسة إشادة كبيرة من لجنة المناقشة والحكم، وأشادوا بها كثيرا، بل أوصوا بأن تدرس هذه الخطابات دراسات نصية وبلاغية، وهذه فرصة للباحثين العمانيين خاصة بأن يغوصوا في أعماقها بحثا ودراسة، وأن يستخرجوا مكنوناتها.

61f918807ce7.jpg
75aa584e2010.jpg
8778677bc2fa.jpg
ad7498a60cc6.jpg
af4ab2620cf1.jpg
الباحث العماني علي بن سعيد المعمري جامعة المنصورة

شؤون عربية ودولية