الوثيقة
حصول الباحث يحيى أحمد محمود الوكيل على درجة الدكتوراه بامتيازأمين تنظيم الجيل: كلمة الرئيس بقمة الدوحة تمثل خارطة طريق متكاملة لتجاوز أخطر مرحلة تمر بها المنطقةمستقبل وطن: الرئيس السيسي وجه رسائل حازمة لمواجهة الانتهاكات الإسرائيليةشعب مصر: كلمة الرئيس السيسي تاريخية تؤكد مركزية الدور المصري في حماية الأمن القومي العربي والإسلاميمحمد تيسير مطر: كلمة الرئيس السيسي بقمة الدوحة تمثل خارطة طريق لعبور الأزمات التي تواجه المنطقةمصر المستقبل: كلمة السيسي في القمة العربية خارطة طريق لتحقيق الأمن والاستقرارسحر الخولي تتفقد استعدادات مدرسة الشروق الرسمية للغات استعدادا للعام الدراسيالنائب عادل مأمون عتمان: كلمة الرئيس السيسي في قمة الدوحة خارطة طريق لحماية الأمن القومي العربيباسم الجمل: كلمة الرئيس السيسي في قمة الدوحة جسدت رؤية مصر الثاقبة لواقع الأمة العربية وتحدياتها المستقبليةرئيس حزب الاتحاد: كلمة السيسي في قمة الدوحة رسمت طريقا للسلام والوحدة ضد تجاوزات إسرائيل المنفلتةإرادة جيل: كلمة الرئيس السيسي «شاملة وواقعية» وعبرت عن نبض الشارع العربي وجسدت آمال وطموحات الشعوب العربيةالصافي عبد العال: قرار الأمم المتحدة تاريخي ويعزز مسار حل الدولتين ويؤكد دعم المجتمع الدولي للشعب الفلسطيني
شؤون عربية ودولية

ما الذي ينقص الأسر العربية لدعم ذوي الإعاقة؟.. خالد السلامي يوضح

المستشار الدكتور خالد علي سعيد السلامي
المستشار الدكتور خالد علي سعيد السلامي

أكد المستشار الدكتور خالد علي سعيد السلامي، عضو الأمانة العامة للمركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان ورئيس جمعية أهالي ذوي الإعاقة في دولة الإمارات، أن تمكين الأسر العربية هو الخطوة الأولى لتحقيق حياة كريمة ومتوازنة للأشخاص ذوي الإعاقة.

وقال عضو الأمانة العامة للمركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان في بيان له، إن توعية الأسرة بطبيعة الإعاقة واحتياجاتها النفسية والجسدية هي بداية التمكين الحقيقي، مشيرًا إلى أن غياب هذا الفهم يؤدي غالباً إلى الإفراط في الحماية أو إلى التمييز داخل البيت نفسه.

كما دعا إلى إطلاق برامج تدريبية شاملة للأسر تشمل التأهيل النفسي والاجتماعي، مع توفير دعم مادي مباشر، خاصة للأسر ذات الموارد المحدودة.

وأوضح أن هناك تحديات تواجه الأسر في العالم العربي، أهمها ضعف الخدمات القريبة، التكلفة العالية للعلاج والتأهيل، ونقص المعلومات الدقيقة. وقال إن المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني مطالبون بإنشاء مراكز دعم تخصصية، وخدمات استشارية واتصالية تسهّل تبادل الخبرات بين العائلات.

وشدد السلامي على أن الشراكة بين الأسرة، والجهات الحكومية، والجمعيات الأهلية، والقطاع الخاص ضرورية لبناء منظومة دعم متكاملة، مع ضرورة إشراك الأهالي في اتخاذ القرار وتقييم الأداء.

وأضاف أن الأسرة ليست فقط حاضنة حماية، بل شريك في البناء، لأنها المسؤولة عن غرس الثقة والكرامة والاستقلالية في نفوس الأبناء ذوي الإعاقة، بما يؤهلهم للاندماج المجتمعي الكامل.

شؤون عربية ودولية