الوثيقة
شعب مصر: تظاهرات الجماعة الإرهابية أمام سفارة مصر في تل أبيب تبرهن على عداء الإخوان للمصريينرضا صقر: مصر ستواصل دورها التاريخي تجاه القضية الفلسطينية رغم كل المؤامراتأحمد الخشن: قوة مشاركة المصريين بالخارج في الانتخابات رسالة للعالم بتماسك وحدة شعبها لبناء دولة حديثةالمستشار طاهر الخولي : التظاهر ضد مصر من قلب تل أبيب خيانة عظمي يُعاقب عليها القانون وجريمة مكتملة الأركانأشرف أبو النصر: مظاهرة تل أبيب تفضح تنسيق الإخوان مع الاحتلال لاستهداف مصرألفت المزلاوي: مظاهرة تل أبيب برعاية الإخوان وصمة عار ومصر لن تبتزها تحالفات الخيانةنجلاء العسيلي: نندّد بالوقفات الإخوانية الإرهابية التي تتآمر على مصر من قلب تل أبيبعادل زيدان مرشح مجلس الشيوخ:سأظل خادما لاهالي الجيزةعمرو المزيدي يهنيء قبيلة العياييدة لزواج محمد وزياد العيادي في بلبيسدكتورة دينا المصري تكتب.. مراية كدابة ولا منصة مفيدة؟عزالدين : التظاهر امام السفارة المصرية بتل أبيب عبث ولن ينال من الدور المصري لدعم القضية الفلسطينيةالصافي عبد العال: مصر تسابق الزمن لدعم غزة.. والإسقاط الجوي تنفيذ مباشر لتوجيهات الرئيس
شؤون عربية ودولية

ما الذي ينقص الأسر العربية لدعم ذوي الإعاقة؟.. خالد السلامي يوضح

المستشار الدكتور خالد علي سعيد السلامي
المستشار الدكتور خالد علي سعيد السلامي

أكد المستشار الدكتور خالد علي سعيد السلامي، عضو الأمانة العامة للمركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان ورئيس جمعية أهالي ذوي الإعاقة في دولة الإمارات، أن تمكين الأسر العربية هو الخطوة الأولى لتحقيق حياة كريمة ومتوازنة للأشخاص ذوي الإعاقة.

وقال عضو الأمانة العامة للمركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان في بيان له، إن توعية الأسرة بطبيعة الإعاقة واحتياجاتها النفسية والجسدية هي بداية التمكين الحقيقي، مشيرًا إلى أن غياب هذا الفهم يؤدي غالباً إلى الإفراط في الحماية أو إلى التمييز داخل البيت نفسه.

كما دعا إلى إطلاق برامج تدريبية شاملة للأسر تشمل التأهيل النفسي والاجتماعي، مع توفير دعم مادي مباشر، خاصة للأسر ذات الموارد المحدودة.

وأوضح أن هناك تحديات تواجه الأسر في العالم العربي، أهمها ضعف الخدمات القريبة، التكلفة العالية للعلاج والتأهيل، ونقص المعلومات الدقيقة. وقال إن المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني مطالبون بإنشاء مراكز دعم تخصصية، وخدمات استشارية واتصالية تسهّل تبادل الخبرات بين العائلات.

وشدد السلامي على أن الشراكة بين الأسرة، والجهات الحكومية، والجمعيات الأهلية، والقطاع الخاص ضرورية لبناء منظومة دعم متكاملة، مع ضرورة إشراك الأهالي في اتخاذ القرار وتقييم الأداء.

وأضاف أن الأسرة ليست فقط حاضنة حماية، بل شريك في البناء، لأنها المسؤولة عن غرس الثقة والكرامة والاستقلالية في نفوس الأبناء ذوي الإعاقة، بما يؤهلهم للاندماج المجتمعي الكامل.

شؤون عربية ودولية