الوثيقة
النائب محمد تيسير مطر يعلن استمرار فعاليات عربة البريد المتنقلة بدار السلام للعام الرابع على التواليمالك السعيد المحامي يكتب: العقود الإلكترونية بين اعتراف القانون ومراوغات المستخدمين.. طرق الحل والمواجهة‏ ‏ قيادي بمسقبل وطن: الهيئة الوطنية كانت الضمان لحياة ديمقراطية شفافة.. و‎“17.1٪ ‎مشاركة تاريخية بانتخابات الشيوخ ‏ ‏‎الدكتورة دينا المصري تكتب.. الفنان محمد صبحي لن يكرره التاريخإنجاز يدعم رؤية مصر التنموية: محمية صقور بـ100 مليون جنيه تعزز السياحة البيئيةأسامة جمعة: توجيهات الرئيس بدعم حرية الرأي والتعبير خطوة لترسيخ الديمقراطية وبناء إعلام وطني قويأحمد محسن: مشاركة المصريين في انتخابات الشيوخ انتصار للإرادة الوطنية ورسالة وعي للعالمبينها سيارة المطافيء والمستشفى.. وليد وجدي: مجلس أمناء الشروق حقق 3 نجاحات هامة ”صور””صوت الشعب” يثمن تصريحات الرئيس حول مياه النيل: قضية وجودية لمصرالسفير التركي بالقاهرة يهدي مكتبة القاهرة الكبرى مجموعة كتبفي اليوم العالمي للشباب.. قيادي بالجبهة الوطنية: الشباب المصري في قلب الجمهورية الجديدةقيادي الجبهة الوطنية: زيادة الصادرات الزراعية خطوة مهمة لتحقيق الأمن الغذائي وتنمية الاقتصاد
الأخبار

المستشار طاهر الخولي: جريمة غسل الأموال مشروطة بجريمة أولية والعقوبة تصل إلى 7 سنوات

الوثيقة


كشف المستشار طاهر الخولي، عن أن جريمة غسل الأموال لا يمكن أن تقع بمفردها، بل يجب أن يسبقها ما يطلق عليها جريمة أولية أو كما يطلق عليها جريمة المصدر جنائية أو جنحة نتج عنها أموال غير مشروعة.

وقال "الخولي" في تصريحات صحفية أن قانون غسل الأموال المصري رقم 80 لسنة 2002 عرف جريمة غسل الأموال "أنها إضفاء صفة المشروعية على أموال غير مشروعة" مشيرا إلى أنه محاولة لإخفاء مصدر الأموال المتحصلة من نشاط غير قانوني، وذلك من خلال استثمارها أو إيداعها في البنوك أو تحويلها لأصول مختلفة مثل العقارات أو الأسهم أو المعادن الثمينة.

ونوه إن المتهم قد يعاقب علي الجريمتين معًا، خاصة إذا كان يعلم انه تلقي أموالا من جريمة يعلم مصدرها ويعد شريكا في غسيل الأموال.

وأكد أن عقوبة غسل الأموال تصل إلى السجن 7 سنوات، إضافة إلى غرامة مالية تعادل مثلي المبلغ المضبوط، مع مصادرة الأموال محل الجريمة لصالح الدولة.

ذكر الخولي أن أول قضية تم تطبيق القانون عليها في مصر كانت قضية الآثار الكبرى عام 2003، لافتًا إلى أن مصر وقعت على الاتفاقيات الدولية الخاصة بمكافحة غسل الأموال قبل إصدار القانون. وقبل عام 2002، لم يكن هناك نص قانوني يجرم هذه الجريمة.

طالب المواطنين بضرورة الحذر عند تلقي أي أموال أو تحويلات، خاصة من مصادر مجهولة أو من الخارج، مشيرا إلى أن القانون يراقب المعاملات المالية، وذلك عبر وحدة مكافحة غسل الأموال التابعة للبنك المركزي، التي تقوم برصد أي تدفقات مالية غير معتادة أو غير مبررة علي الحسابات البنكية.

الأخبار