الوثيقة
بعد إثارة الجدل.. برلماني يكشف حقيقه المليون دولار من أمريكا وإسقاط «السادات»بعد توقف قطار البايرن.. استعراض لأقوى 4 بدايات أسطورية في تاريخ الدوريات الأوروبيةبعد توقف قطار البايرن.. استعراض لأقوى 4 بدايات أسطورية في تاريخ الدوريات الأوروبيةمحمد صالح يدلي بصوته الانتخابي.. ويؤكد: كل صوت في الصندوق هو لبنة جديدة في صرح الوطن/ صورريهام مصطفى تخوض انتخابات المقطم والخلفية بشعار: خدمة الناس قبل الكرسيالدكتور جبيلي يتفقد اللجان الانتخابية ويؤكد أهمية المشاركة.. إقبال كبير بدائرة أكتوبر والشيخ زايد والواحات في انتخابات النواب 2025محمد صالح: مصر تنتظر من أبنائها غدًا موقفًا يليق بتاريخها فالوطن لا يبنيه المتفرجونمحمد رمضان: المشاركة في انتخابات النواب تأكيد لدور العمال كقوة دافعة لعجلة التنمية والاقتصادمستشفى دار الإسراء تجذب اهتمام مستثمرين من الإمارات بفرص واعدة في القطاع الطبيالحديوي: مجلس النواب صوت الشعب وساحة التعبير عن إرادتهعمر اليماني يحصد ذهبية بطولة الجمهورية للجمبازجمال الخضري: المشهد الانتخابي للمصريين بالخارج يليق بشعبٍ يدرك تمامًا قيمة صوته ودوره في رسم مستقبل وطنه
الأخبار

المستشار طاهر الخولي: جريمة غسل الأموال مشروطة بجريمة أولية والعقوبة تصل إلى 7 سنوات

الوثيقة


كشف المستشار طاهر الخولي، عن أن جريمة غسل الأموال لا يمكن أن تقع بمفردها، بل يجب أن يسبقها ما يطلق عليها جريمة أولية أو كما يطلق عليها جريمة المصدر جنائية أو جنحة نتج عنها أموال غير مشروعة.

وقال "الخولي" في تصريحات صحفية أن قانون غسل الأموال المصري رقم 80 لسنة 2002 عرف جريمة غسل الأموال "أنها إضفاء صفة المشروعية على أموال غير مشروعة" مشيرا إلى أنه محاولة لإخفاء مصدر الأموال المتحصلة من نشاط غير قانوني، وذلك من خلال استثمارها أو إيداعها في البنوك أو تحويلها لأصول مختلفة مثل العقارات أو الأسهم أو المعادن الثمينة.

ونوه إن المتهم قد يعاقب علي الجريمتين معًا، خاصة إذا كان يعلم انه تلقي أموالا من جريمة يعلم مصدرها ويعد شريكا في غسيل الأموال.

وأكد أن عقوبة غسل الأموال تصل إلى السجن 7 سنوات، إضافة إلى غرامة مالية تعادل مثلي المبلغ المضبوط، مع مصادرة الأموال محل الجريمة لصالح الدولة.

ذكر الخولي أن أول قضية تم تطبيق القانون عليها في مصر كانت قضية الآثار الكبرى عام 2003، لافتًا إلى أن مصر وقعت على الاتفاقيات الدولية الخاصة بمكافحة غسل الأموال قبل إصدار القانون. وقبل عام 2002، لم يكن هناك نص قانوني يجرم هذه الجريمة.

طالب المواطنين بضرورة الحذر عند تلقي أي أموال أو تحويلات، خاصة من مصادر مجهولة أو من الخارج، مشيرا إلى أن القانون يراقب المعاملات المالية، وذلك عبر وحدة مكافحة غسل الأموال التابعة للبنك المركزي، التي تقوم برصد أي تدفقات مالية غير معتادة أو غير مبررة علي الحسابات البنكية.

الأخبار