الوثيقة
هل عذاب القبر حقيقة؟.. أحمد كريمة يُجيب ويستشهد بـ”آل فرعون”الملياردير محمد منصور ينقل مقر إقامته من بريطانيا إلى مصرالإعلامي أشرف محمود: الحديث عن بيت النبوة أسمى ما يقضي فيه المرء وقتهأحمد كريمة يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة للسيدة فاطمة الزهراء ولماذا قلقلت من ”خشبة الغسل”عالم بالأوقاف يكشف كواليس ”الزيجة الإلهية” ولماذا انتظر النبي الوحي ليزوج فاطمة من عليمساعد وزير الداخلية الأسبق: قضية سد النهضة وجودية.. والشعب يلتف حول قيادته لحماية ”هبة النيل”لماذا اعتذر الرئيس السيسي عن زيارة أمريكا سابقًا؟.. مساعد وزير الداخلية الأسبق يُجيبالوطنية للإعلام تنفي مزاعم خروجها من اتحاد إذاعات الدول العربيةمتابعة لمستشفيات بني مزارالمهندس محمد عبدالقادر عبدالمجيد مديرًا لإدارة المشروعات الكبرى والاستراتيجية التابعة لوزارة النقلمدبولي: المدن الجديدة ومنها العاصمة الإدارية نجحت في توفير نحو 5 ملايين فرصة عملصبحي يضع اللمسات الأخيرة لمشروع تحويل مراكز الشباب لمراكز خدمة مجتمعية عالمية
الإسلام السياسي

محمد يسري لقناة ”اليوم”: لهذا السبب تلاحق فرنسا المراكز الإسلامية المرتبطة بالجماعات الراديكالية

محمد يسري
محمد يسري

كشف محمد يسري الباحث في العقيدة والجماعات الإسلامية أسباب ملاحقة السلطات الفرنسية لعدد من المساجد والمراكز الإسلامية في 5 مقاطعات بينها باريس.
وقال في مداخلة أجراها لقناة "اليوم السورية" : لا شك أن خبر إغلاق أي مسجد في العالم وليس في فرنسا وحدها يشكل صدمة للمسلمين، باعتبار أن المسجد رمز للإسلام. وبعيدا عن العوطف فإن الأمور ليست بهذه الصورة البسيطة دائما، فهناك الكثير من الأسباب التي تستدعي دولة مثل فرنسا لإتيان إجراءات حساسة كهذه.
الأمر الذي يجعل البحث عن المبررات التي دفعتها لاتخاذ هذا المنحى ضد مساجد ومراكز إسلامية بعينها أمرا ضروريا، وما يهمنا قبل البحث عن المبررات الفرنسية أولا هو معرفة هل هذه المراكز الإسلامية تقدم الصورة الصحيحة للإسلام أم أنها تشوه صورة الدين الإسلامي وتنشر الإسلام في صورته الحركية الجماعاتية في أوروبا بصفة عامة.
وأضاف: للأسف الشديد ترتبط هذه المساجد والمراكز بجماعات الإسلام الحركي التي حرفت الإسلام عن منهجه الصحيح وجعلته في صورة مغايرة لما أنشئت له طبقا لتوجهات الجماعات التي تنتمي إليها وهي كلها في النهاية تصب في خانة جماعة الإخوان المسلمين.
وأشار إلى أن الأزمة الفرنسية تمتد إلى عام 2017م وقانون تعزيز قيم الجمهورية الفرنسية أو مواجهة الانفصالية الإسلامية بعد اكتشافها انتشار المساجد الممولة من جماعات الإسلام السياسي أو الراديكالي ، والتي تتبنى أفكارًا انفصالية بحسب رؤية الدولة الفرنسية التي فتحت البلاد لأعضائها أبوابها باعتبارهم مضطهدين في بلاهم الإسلامية، لكن فرنسا فوجئت رغم التحذيرات الكبيرة التي وجهتها لهم العديد من الدول الإسلامية والمراكز البحثية المتخصصة في الجماعات الإسلامية بأن وضع هؤلاء ليسوا كذلك وأن ما يحملونه لا يمثل الإسلام الصحيح.

محمد يسري الجماعات الإسلامية العقيدة الجماعات الراديكالية فرنسا مساجد فرنسا الوثيقة

الإسلام السياسي

الفيديو