الوثيقة
عبدالغني : الرئيس جسّد التزام الدولة بسيادة القانون وترسيخ مبادئ النزاهة والشفافيةأمين اتحاد المستثمرين الأفرو آسيوي: مؤتمر ”The Best in Business” منصة لخلق شراكات استراتيجية جديدة بين الشركات الأفرو آسيويةالهيئةالعليا: سنتخذ كل الإجراءات القانونية ضد المخالفات ولو أدى الأمر لإعادة الانتخابات برمتهاياسر البخشوان: الاستثمارات الأجنبية في الساحل الشمالي تؤكد الثقة الدولية بالاقتصاد المصريدكتورة دينا المصري تكتب: الناجية ليست ضعيفةمشاركة قوية لمجموعة حديد العشري بمعرض الشرق الأوسط للصلب في دبيمحمد صالح يشيد بحديث الرئيس السيسي: الدولة ترسخ النزاهة وتحمي إرادة المصريينتيسير مطر: بيان الرئيس يؤكد أن نزاهة الانتخابات خط أحمر وإرادة الشعب هي الحكمخطوات الاستعلام عن صلاحية بطاقات تكافل وكرامةالسيسي يطالب العليا للانتخابات بمراجعة مخالفات المرحلة الأولى من «النواب» بما يرضي اللهدار الإفتاء المصرية: الفوائد البنكية ليست رباالأرصاد الجوية: طقس اليوم الإثنين معتدل خريفي
شؤون عربية ودولية

اندبندنت: الأكاديمية الفرنسية تلوم ماكرون بسبب استخدامه ألفاظا إنجليزية

الرئيس الفرنسي ماكرون
الرئيس الفرنسي ماكرون

نشرت صحيفة اندبنت مقالا أكدت فيه اعتزاز الفرنسيين بلغتهم، مؤكدة أن الأكاديمية الفرنسية التي تعد، حصن اللغة والآداب في فرنسا وجهت نوعاً من العتب إلى رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون، بسبب استخدامه منذ توليه الرئاسة، بل إصراره على استخدام عبارات مأخوذة من الانجليزية وخصوصا في حقل المشاريع مثل عبارة start – up nation التي تعني "أمة الشركات الناشئة". وذكرت الاكاديمية في بيان لها أن الرئيس ألقى في أكتوبر 2018 خطاباً "مرصعاً" بمفردات وجمل إنجليزية أو "فرانغلية" وتحديداً قبل أن ينضم إلى القمة السابعة عشرة للفرنكوفونية. هذه العبارات لم تمر مرور الكرام ذاك أن مستقبل اللغة الفرنسية كان أحد المواضيع المهمة المطروحة على طاولة القمة.

وبدا البيان الذي وجهته الأكاديمية الفرنسية غير موجه فقط إلى رئيس الجمهورية بل إلى مجموع المرجعيات العامة. واعتبرت الأكاديمية التي تعدّ نفسها مشغولة بشدة بقضية انتشار ظاهرة "الفرانغلي"، أن الاعتداءات المتكررة على قانون "توبون" الذي رسخ قواعد استخدام الفرنسية في الحقل العام، تشوه اللغة الفرنسية سواء عبر اجتياح المفردات الانغلو – ساكسونية لها أم عبر تدمير بنياتها النحوية". أما قانون "توبون" الذي أقر العام 1994 فيهدف الى إثراء اللغة الفرنسية، ويفرض على الأشخاص الذين ينتمون إلى أفق الحق العام والإدارات العامة استخدام التعابير الفرنسية.

وورد في البيان أيضاً: "هكذا تنبه الاكاديمية جدياً السلطات العامة وتدعوها أولاً إلى أن تحترم هي نفسها، هذا القانون". وختم البيان:" إذا لم تستجب السلطات العامة حقاً الى هذه القضية، وإذا لم يول الرأي العام اهتماماً بالخطر الذي يتهدده، فاللغة الفرنسية ستكفّ عن أن تكون اللغة الحية والشعبية التي نحبها".

اللغة الفرنسية الرئيس الفرنسي ماكرون الوثيقة

شؤون عربية ودولية