الوثيقة
الصافي عبد العال: مصر تلعب دورا بارزا وتقود جهودا دبلوماسية كبيرة لإنهاء الحربد. غادة حلمي: الابتزاز الإلكتروني صورة جديدة من صور الاتجار بالبشرمستقبل وطن بالغربية يكثف اجتماعاته وجولاته لدعم المستشار مجدي البري في جولة الإعادة لمجلس الشيوخ 2025القاهرة للتنمية والقانون تنظم ويبنار حرية التعبير بين مطرقة القانون وسندان الرقابةحزب الإتحاد: أصبحنا قوة حقيقية علي الأرض وصوتاً مسموعاً يفرض حضورهانطلاق برنامج ”العلامة الكاملة” للإعلامي محمد الإشعابي على قناة ”الشمس”حزب شعب مصر: الوساطة المصرية تنقذ غزة من كارثة إنسانيةأحمد محسن: تحركات مصرية حاسمة وراء موافقة حماس على الهدنة وحماية المدنيين في غزةصوت مصر: مصر تحمي القضية الفلسطينية من التهميشأبرزها 21.483 طلب إحاطة.. النائب محمد تيسير مطر يقدم كشف حساب عن حصاد 5 سنوات تحت قبة البرلمان/ إنفو جرافرئيس حزب الاتحاد: مقترح مصر لإنهاء الحرب على غزة وموافقة حماس تعكس ريادتها الدبلوماسيةقيادي بحماة الوطن: المقترح المصري القطري بهدنة غزة يقطع الطريق على مخططات الاحتلال
شؤون عربية ودولية

اندبندنت: الأكاديمية الفرنسية تلوم ماكرون بسبب استخدامه ألفاظا إنجليزية

الرئيس الفرنسي ماكرون
الرئيس الفرنسي ماكرون

نشرت صحيفة اندبنت مقالا أكدت فيه اعتزاز الفرنسيين بلغتهم، مؤكدة أن الأكاديمية الفرنسية التي تعد، حصن اللغة والآداب في فرنسا وجهت نوعاً من العتب إلى رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون، بسبب استخدامه منذ توليه الرئاسة، بل إصراره على استخدام عبارات مأخوذة من الانجليزية وخصوصا في حقل المشاريع مثل عبارة start – up nation التي تعني "أمة الشركات الناشئة". وذكرت الاكاديمية في بيان لها أن الرئيس ألقى في أكتوبر 2018 خطاباً "مرصعاً" بمفردات وجمل إنجليزية أو "فرانغلية" وتحديداً قبل أن ينضم إلى القمة السابعة عشرة للفرنكوفونية. هذه العبارات لم تمر مرور الكرام ذاك أن مستقبل اللغة الفرنسية كان أحد المواضيع المهمة المطروحة على طاولة القمة.

وبدا البيان الذي وجهته الأكاديمية الفرنسية غير موجه فقط إلى رئيس الجمهورية بل إلى مجموع المرجعيات العامة. واعتبرت الأكاديمية التي تعدّ نفسها مشغولة بشدة بقضية انتشار ظاهرة "الفرانغلي"، أن الاعتداءات المتكررة على قانون "توبون" الذي رسخ قواعد استخدام الفرنسية في الحقل العام، تشوه اللغة الفرنسية سواء عبر اجتياح المفردات الانغلو – ساكسونية لها أم عبر تدمير بنياتها النحوية". أما قانون "توبون" الذي أقر العام 1994 فيهدف الى إثراء اللغة الفرنسية، ويفرض على الأشخاص الذين ينتمون إلى أفق الحق العام والإدارات العامة استخدام التعابير الفرنسية.

وورد في البيان أيضاً: "هكذا تنبه الاكاديمية جدياً السلطات العامة وتدعوها أولاً إلى أن تحترم هي نفسها، هذا القانون". وختم البيان:" إذا لم تستجب السلطات العامة حقاً الى هذه القضية، وإذا لم يول الرأي العام اهتماماً بالخطر الذي يتهدده، فاللغة الفرنسية ستكفّ عن أن تكون اللغة الحية والشعبية التي نحبها".

اللغة الفرنسية الرئيس الفرنسي ماكرون الوثيقة

شؤون عربية ودولية