الوثيقة
طاقة البرلمان: محطة الضبعة تجسيد لرؤية الرئيس في امتلاك مصادر طاقة مستدامة وآمنةباسم الجمل: العلاقات «المصرية - الصينية» تشهد نموًا مطردًا بفضل جهود قيادتي البلدينبجهود النائبة نجلاء العسيلي وتوجيهات محافظ أسيوط... ”محطة الأمل” ترى النور في بني عديات بعد سنوات من العطشلأول مرة.. رئيس المجلس المحلي السابق لأسنا يروي قصة لقائه التاريخي مع محافظ الأقصرأحمد محسن: تصريحات الرئيس خلال لقاء رئيس مجلس الدولة الصيني تعكس رؤية استراتيجية لتعزيز الشراكة بين البلدينسامي نصر الله: الدولة في ملف الاسكان طفرة غير مسبوقة.. وطرح 113 ألف وحدة جديدة استمرار لمسيرة الإنجازتوقيع اتفاقية استثمار بقيمة ٧٠-١٠٠ مليون دولار بين شركة ”بوني سوكس” التركية وشركة ”السويدي للتنمية الصناعية”خبير: الدول العربية تتحرك بخطى متسارعة نحو الدمج الفعلي للذكاء الاصطناعيرئيس حزب الاتحاد يشيد بأداء الهيئة الوطنية للانتخابات ويثمن استجابتها لملاحظات الحزبنجلاء العسيلي: زيارة رئيس وزراء الصين للقاهرة ترسي دعائم شراكة استراتيجية أوسع بين القاهرة وبكينأمين الجبهة الوطنية بالفيوم: استراتيجيتنا تقديم الحلول والاقتراحات في كافة القضايا“ الجيل”: 12 مرشحًا للحزب على المقاعد الفردية بانتخابات مجلس الشيوخ
الأخبار

أشرف أبو النصر: القمة العربية المقبلة فرصة لوحدة الصف والتصدي للمخططات الاستعمارية

الوثيقة

أشرف أبو النصر: القمة العربية المقبلة فرصة لوحدة الصف والتصدي للمخططات الاستعمارية

أكد النائب أشرف أبو النصر، نائب رئيس الهيئة البرلمانية بمجلس الشيوخ وأمين أمانة التنمية والتواصل مع المستثمرين بحزب حماة الوطن، أن القمة العربية المقبلة، سواء الخماسية المزمع عقدها في القاهرة أو القمة الموسعة في الرياض، تمثل لحظة حاسمة يجب أن تشهد موقفًا عربيًا موحدًا لمواجهة التحديات الإقليمية والمخططات الاستعمارية التي تهدد استقرار المنطقة.

وأضاف أبو النصر في بيان له، أن المرحلة الراهنة تتطلب وحدة الصفوف ونبذ الفرقة، مؤكدًا أن الأطماع الاستعمارية باتت مكشوفة، حيث تسعى بعض القوى الإقليمية والدولية إلى بث الفتن عبر الإعلام، وترويج الشائعات، وتشويه المواقف العربية الثابتة من خلال تحريف التصريحات أو إثارة الأزمات، مؤكدا أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تقف سدًا منيعًا أمام هذه المحاولات، ما يدفع بعض الأطراف إلى التراجع والتخبط أمام قوة الموقف المصري.

وأوضح أن المرحلة الراهنة تتطلب من القادة العرب اتخاذ قرارات حاسمة تعيد للأمة العربية هيبتها، مؤكدا أن الأمن العربي كلٌ لا يتجزأ، وأن أي تهديد لأي دولة عربية يجب أن يُقابل بموقف جماعي حازم، كما أن وحدة الصف والتكامل العربي في المجالات كافة، سواء الاقتصادية أو الأمنية أو العسكرية، هي الضمانة الوحيدة للحفاظ على مقدرات الشعوب وحماية المنطقة من التدخلات الخارجية.

واختتم حديثه بالتأكيد على أن الدبلوماسية لها حدود، وأن الوحدة العربية هي السبيل الوحيد لحماية الاستقرار في مواجهة الطامعين، مشددًا على ضرورة اتخاذ القمة العربية المقبلة كـنموذج لوحدة الصف والردع العربي، وعدم السماح لأي جهة بزرع الفتن أو تفكيك الدول العربية خدمة لمصالح القوى الاستعمارية.

الأخبار