الوثيقة
جامعة المنصورة تتصدر رالي مصرلريادة الأعمال وتحصد اكبر عدد من المشروعات الفائزة بالجمهوريةدكتورة دينا المصري تكتب: الخيانة مش سر.. الخيانة فضيحة مؤجلةصبري نخنوخ وجون نخنوخ يُشاركان في ملتقى اتحاد المستثمرين الأفرو آسيويدكتورة فاتن فتحي تكتب: أهمية التمريض المنزلي لمواجهة وإدارة التحديات النفسية والاجتماعية للمرضى والمسنينمالك السعيد المحامي يكتب: وقاية ذكية وعدالة ناجزة.. رؤية قانونبة لتقليل حوادث العمل وضمان الحصول على التعويض المناسبختام مهرجان المسرح بالمنيابحضور عبد الغفور وجلال كدواني يفتتح مسرح المحافظةحين تتقاطع الثقافة والسياسة.. أزمة في متحف حضارات أروبا والبحر المتوسط بمارسيليا بسبب فلسطينتعرف على أسعار تذاكر المتحف المصري بالتحريرفيديو.. رفيق إسماعيل الليثي يروي تفاصيل اللحظات في حياته مع سعد الصغيرعمرو يوسف: كندة علوش مش ممكن ترفض إني أشتغل مع فنانة غيرهاوزير الخارجية يلتقي ناصر القدوة على هامش منتدى بني ياس بالإمارات
الأخبار

أشرف أبو النصر: القمة العربية المقبلة فرصة لوحدة الصف والتصدي للمخططات الاستعمارية

الوثيقة

أشرف أبو النصر: القمة العربية المقبلة فرصة لوحدة الصف والتصدي للمخططات الاستعمارية

أكد النائب أشرف أبو النصر، نائب رئيس الهيئة البرلمانية بمجلس الشيوخ وأمين أمانة التنمية والتواصل مع المستثمرين بحزب حماة الوطن، أن القمة العربية المقبلة، سواء الخماسية المزمع عقدها في القاهرة أو القمة الموسعة في الرياض، تمثل لحظة حاسمة يجب أن تشهد موقفًا عربيًا موحدًا لمواجهة التحديات الإقليمية والمخططات الاستعمارية التي تهدد استقرار المنطقة.

وأضاف أبو النصر في بيان له، أن المرحلة الراهنة تتطلب وحدة الصفوف ونبذ الفرقة، مؤكدًا أن الأطماع الاستعمارية باتت مكشوفة، حيث تسعى بعض القوى الإقليمية والدولية إلى بث الفتن عبر الإعلام، وترويج الشائعات، وتشويه المواقف العربية الثابتة من خلال تحريف التصريحات أو إثارة الأزمات، مؤكدا أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تقف سدًا منيعًا أمام هذه المحاولات، ما يدفع بعض الأطراف إلى التراجع والتخبط أمام قوة الموقف المصري.

وأوضح أن المرحلة الراهنة تتطلب من القادة العرب اتخاذ قرارات حاسمة تعيد للأمة العربية هيبتها، مؤكدا أن الأمن العربي كلٌ لا يتجزأ، وأن أي تهديد لأي دولة عربية يجب أن يُقابل بموقف جماعي حازم، كما أن وحدة الصف والتكامل العربي في المجالات كافة، سواء الاقتصادية أو الأمنية أو العسكرية، هي الضمانة الوحيدة للحفاظ على مقدرات الشعوب وحماية المنطقة من التدخلات الخارجية.

واختتم حديثه بالتأكيد على أن الدبلوماسية لها حدود، وأن الوحدة العربية هي السبيل الوحيد لحماية الاستقرار في مواجهة الطامعين، مشددًا على ضرورة اتخاذ القمة العربية المقبلة كـنموذج لوحدة الصف والردع العربي، وعدم السماح لأي جهة بزرع الفتن أو تفكيك الدول العربية خدمة لمصالح القوى الاستعمارية.

الأخبار

الفيديو