الوثيقة
قافلة مستقبل وطن بالغربية تقدم خدماتها الطبية لـ2725.. وحضور كثيف لأهالي القرىقيادي بحزب ”الجيل”: مصر ملاذ الإنسانية حين يُغلق العالم أبوابهتحالف الأحزاب يرحب بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيرانتكليف محمد عادل أمين لحزب مصر بلدي بالغربيةحزب الاتحاد يرحب بوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيلالمهندس أمين فودة.. قيادة مستقبلية ورؤية متقدمة لمصر جديدةإبراهيم ضوه: مصر ماضية بثبات في طريق الأمن والبناء.. والشعب هو السند الحقيقي للدولةتحت شعار صحتك بالدنيا.. مستقبل وطن يطلق قافلة طبية مجانية في الغربية تضم 12 تخصصا ولمدة يومينالنائب محمد تيسير مطر: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تجربة ملهمة صنعت الفارق في عهد الرئيس السيسيصناعة البرلمان: توجيهات الرئيس السيسي بتكثيف الاحتياطيات تعكس رؤية استباقية لحماية الاقتصاد المصريسامي نصر الله: مصر ترفض التصعيد الإسرائيلي ضد إيران.. والرئيس السيسي يعبر عن صوت العقل في المنطقةالنائبة نجلاء العسيلي: 30 يونيو أعادت لمصر هويتها الوطنية ومكانتها الإنسانية.. وفتحت الباب لتمكين الفئات المهمشة
الأخبار

أشرف أبو النصر: القمة العربية المقبلة فرصة لوحدة الصف والتصدي للمخططات الاستعمارية

الوثيقة

أشرف أبو النصر: القمة العربية المقبلة فرصة لوحدة الصف والتصدي للمخططات الاستعمارية

أكد النائب أشرف أبو النصر، نائب رئيس الهيئة البرلمانية بمجلس الشيوخ وأمين أمانة التنمية والتواصل مع المستثمرين بحزب حماة الوطن، أن القمة العربية المقبلة، سواء الخماسية المزمع عقدها في القاهرة أو القمة الموسعة في الرياض، تمثل لحظة حاسمة يجب أن تشهد موقفًا عربيًا موحدًا لمواجهة التحديات الإقليمية والمخططات الاستعمارية التي تهدد استقرار المنطقة.

وأضاف أبو النصر في بيان له، أن المرحلة الراهنة تتطلب وحدة الصفوف ونبذ الفرقة، مؤكدًا أن الأطماع الاستعمارية باتت مكشوفة، حيث تسعى بعض القوى الإقليمية والدولية إلى بث الفتن عبر الإعلام، وترويج الشائعات، وتشويه المواقف العربية الثابتة من خلال تحريف التصريحات أو إثارة الأزمات، مؤكدا أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تقف سدًا منيعًا أمام هذه المحاولات، ما يدفع بعض الأطراف إلى التراجع والتخبط أمام قوة الموقف المصري.

وأوضح أن المرحلة الراهنة تتطلب من القادة العرب اتخاذ قرارات حاسمة تعيد للأمة العربية هيبتها، مؤكدا أن الأمن العربي كلٌ لا يتجزأ، وأن أي تهديد لأي دولة عربية يجب أن يُقابل بموقف جماعي حازم، كما أن وحدة الصف والتكامل العربي في المجالات كافة، سواء الاقتصادية أو الأمنية أو العسكرية، هي الضمانة الوحيدة للحفاظ على مقدرات الشعوب وحماية المنطقة من التدخلات الخارجية.

واختتم حديثه بالتأكيد على أن الدبلوماسية لها حدود، وأن الوحدة العربية هي السبيل الوحيد لحماية الاستقرار في مواجهة الطامعين، مشددًا على ضرورة اتخاذ القمة العربية المقبلة كـنموذج لوحدة الصف والردع العربي، وعدم السماح لأي جهة بزرع الفتن أو تفكيك الدول العربية خدمة لمصالح القوى الاستعمارية.

الأخبار