الوثيقة
ورش توعوية بحزب مصر أكتوبر بالإسكندرية لمواجهة الابتزاز الإلكتروني ودعم ذوي الهمم وتعزيز الوعي السياسي لدى الشبابحزب صوت مصر: القمة المصرية اليونانية تعكس صدق الإرادة السياسيةمحمد هلال: خبير التداول الذي حوّل المعرفة إلى تأثير حقيقيأحمد العبيكان: السعودية حققت إنجازات تاريخية في عهد الملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمانقيادي بحزب المؤتمر: علاقات مصر واليونان شراكة متينة تعزز أمن واستقرار شرق المتوسطالمستشار مجدي البري: زيارة الرئيس السيسي إلى اليونان خطوة استراتيجية لتعزيز العلاقات الثنائية وفتح آفاق جديدة للتعاونأحمد عاصم: عقم الرجال قابل للعلاج في معظم الحالات... والتأخر في التشخيص هو العائق الأكبرالدكتور فادي مكاوي يشارك في فعاليات اليوم العالمي للملكية الفكرية بجامعة الدول العربيةمحمد سعده: مصر تدرس رفع وارداتها من المغرب إلى 600 مليون دولار واستيراد أسماكعمرو فتحي وأعضاء مجلس إدارة ”مصر للبترول” في جولة تفقدية بمنطقة قبلي بصعيد مصرمحمد همام: مشروع قانون الإيجار القديم خطوة تاريخية لمعالجة أزمة مزمنةقيادي بالشعب الجمهوري: تصريحات كامل الوزير عن إنشاء أول مصنع قضبان سكك حديدية تكشف آفاقًا جديدة لتعزيز الصناعة الوطنية
الأخبار

أشرف أبو النصر: القمة العربية المقبلة فرصة لوحدة الصف والتصدي للمخططات الاستعمارية

الوثيقة

أشرف أبو النصر: القمة العربية المقبلة فرصة لوحدة الصف والتصدي للمخططات الاستعمارية

أكد النائب أشرف أبو النصر، نائب رئيس الهيئة البرلمانية بمجلس الشيوخ وأمين أمانة التنمية والتواصل مع المستثمرين بحزب حماة الوطن، أن القمة العربية المقبلة، سواء الخماسية المزمع عقدها في القاهرة أو القمة الموسعة في الرياض، تمثل لحظة حاسمة يجب أن تشهد موقفًا عربيًا موحدًا لمواجهة التحديات الإقليمية والمخططات الاستعمارية التي تهدد استقرار المنطقة.

وأضاف أبو النصر في بيان له، أن المرحلة الراهنة تتطلب وحدة الصفوف ونبذ الفرقة، مؤكدًا أن الأطماع الاستعمارية باتت مكشوفة، حيث تسعى بعض القوى الإقليمية والدولية إلى بث الفتن عبر الإعلام، وترويج الشائعات، وتشويه المواقف العربية الثابتة من خلال تحريف التصريحات أو إثارة الأزمات، مؤكدا أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تقف سدًا منيعًا أمام هذه المحاولات، ما يدفع بعض الأطراف إلى التراجع والتخبط أمام قوة الموقف المصري.

وأوضح أن المرحلة الراهنة تتطلب من القادة العرب اتخاذ قرارات حاسمة تعيد للأمة العربية هيبتها، مؤكدا أن الأمن العربي كلٌ لا يتجزأ، وأن أي تهديد لأي دولة عربية يجب أن يُقابل بموقف جماعي حازم، كما أن وحدة الصف والتكامل العربي في المجالات كافة، سواء الاقتصادية أو الأمنية أو العسكرية، هي الضمانة الوحيدة للحفاظ على مقدرات الشعوب وحماية المنطقة من التدخلات الخارجية.

واختتم حديثه بالتأكيد على أن الدبلوماسية لها حدود، وأن الوحدة العربية هي السبيل الوحيد لحماية الاستقرار في مواجهة الطامعين، مشددًا على ضرورة اتخاذ القمة العربية المقبلة كـنموذج لوحدة الصف والردع العربي، وعدم السماح لأي جهة بزرع الفتن أو تفكيك الدول العربية خدمة لمصالح القوى الاستعمارية.

الأخبار