الوثيقة
مؤسسة ”تكفيك نعمتي مصر ” تُشيد بإطلاق دليل ”دوّى” بطريقة برايل لتمكين الفتيات ذوات البصيرةعادل زيدان: الأحزاب تلعب دورًا توعويًا محوريًا لإنجاح انتخابات مجلس الشيوخباسم الجمل: تطور آليات الرصد الإليكتروني لوزارة الداخلية يعكس إرادة أمنية واعية لمواجهة الخارجين عن القانونالجيل: مدينة الخيام والاعتداءات الإسرائيلية حلقة في مسلسل تفكيك المنطقة ومعسكر للتهجيرحليمة بولند تتألق في أبها.. حضور جماهيري لافت وتفاعل كبير في مهرجان الصيفعادل زيدان: لا وسيط بيني وبين المواطنين.. وتجهيز مقر انتخابي بالجيزة لخدمة الأهالي والفلاحينحسين خضير: ”المدينة الإنسانية” في غزة طرح يستهدف طمس هوية الأرضقيادي بالشعب الجمهوري: الغارات الإسرائيلية علي سوريا انتهاكًا للقانون الدولي وتهديد لاستقرار المنطقةحزب الاتحاد يعلن رفض القضاء جميع الطعون ضد مرشحيه.. ويؤكد: نخوض انتخابات الشيوخ على 9 مقاعد في 7 محافظاتنجلاء العسيلي: لم أكن أسعى للضوء.. بل لحل أزمات ذوي الإعاقة في صمت وبإرادة حقيقيةوفد المجلس الأعلى للاقتصاد العربي الإفريقي يصل الصومال الفيدرالية لبحث أوجه التعاونحزب صوت مصر: خطة الدولة لملف الغذاء تدعم توفير السلع بأسعار مستقرة وزيادة المنتج المحلي
شؤون عربية ودولية

تقارير تكشف تفاصيل جديدة حول المتهم بهجوم مدينة نيس الفرنسية

عائلة العيساوي
عائلة العيساوي

أوردت صحيفة "غارديان" البريطانية، أن منفذ هجوم مدينة نيس الفرنسية إبراهيم العيساوي اتصل بعائلته في تونس قبل 12 ساعة من الاعتداء، لكنه لم يفصح عن نواياه الإجرامية.

وقال العويساوي، في مكالمته على الساعة الثامنة من مساء الأربعاء، لعائلته إنه ذهب إلى فرنسا لأن فرص العمل أفضل بكثير في هذا البلد الأوروبي، بخلاف إيطاليا حيث يوجد عدد أكبر من العاطلين الذين يبحثون عن وظائف.

وأخبر العويساوي شقيقته بأنه لجأ إلى كنيسة نوتردام في نيس حتى يجد مكانا لينام فيه، ثم أضاف أنه سيمكث في مكان مقابل لها، لكنه لم يشر إلى شيء بشأن الهجوم.

وكان المهاجم يعيش مع 8 أخوات وأخوين اثنين في منطقة صناعية بمدينة صفاقس الساحلية التي لا تبعد سوى بـ130 كيلومترا من جزيرة لامبيدوزا الإيطالية وهي نقطة انطلاق لمهاجرين سريين من تونس.

وفي الرابع عشر من سبتمبر الماضي، وصل العيساوي إلى جزيرة لامبيدوزا على متن قارب صغير إلى جانب آخرين، وفي الآونة الأخيرة سافر من إيطاليا إلى فرنسا.

وتم تسجيل العويساوي من قبل السلطات الإيطالية، وفي هذه الحالة، يتلقى نظراؤه أمرا بالمغادرة كما أن ترحيلهم يكون مسألة وقت في العادة، لكنه نجح على الأرجح في النجاة من المراقبة، بحسب خبراء.

يذكر أن العيساوي متهم بقتل 3 أشخاص في كنيسة بمدينة نيس، كما قطع رأس واحدة من بين الضحايا.

عائلة العيساوي هجوم نيس فرنسا الارهاب

شؤون عربية ودولية