الوثيقة
نجلاء العسيلي: مصر لن تسمح بالمزايدة على دورها في دعم غزة.. وتنظيم دخول القوافل ضرورة لحماية الأمن القوميمحمد خلف الله: بيان الخارجية يعكس احترام مصر لحقوق الإنسان وسيادة الدولة.. والتضامن لا يعني الفوضىرئيس حزب الاتحاد: مصر تقف ضد الاحتلال.. لكن أي تحرك يجب أن يكون منظمًا ومحسوبًاأحمد الخشن: 30 يونيو أنقذت الوطن ومخططات الإخوان لن تنجح بفضل وعي المصريينالمستشار مجدي البري: بيان الخارجية المصرية يؤكد سيادة الدولة ويكشف جديتها في دعم الفلسطينيين دون استعراضات إعلاميةطارق درويش: تحالف الأحزاب المصرية قادر علي المنافسة في الانتخابات القادمة لما يمتلكه من كوادر لها تاريخ برلماني وحزبي مشرفتحالف الأحزاب: المزايدة على الموقف المصري ”مرفوض”.. والإجراءات المصرية تحكمها اعتبارات سيادية وأمنيةرئيس حزب صوت مصر: بيان الخارجية بشأن غزة يؤكد الموقف الوطني المسؤول ويوازن بين الدعم الإنساني والسيادة الوطنيةاللواء سعيد قريطم: بيان الخارجية يجسد رؤية مصر الواعية للحفاظ على أمنها القومياللواء سامح لطفي: الشعب المصري مُلزم بالاصطفاف خلف قيادته في مواجهة المؤامرات الإخوانية ومحاولات ضرب الاستقرارعفت السادات: تركيز شديد على المقاعد الفردية حتى وإن لم يكن هناك ممثلين على كافة المقاعدكمال حسنين: معركتنا الحقيقية ستكون على المقاعد الفردية ولدينا كوادرنا التي تحظى بثقة الشارع المصري
الإسلام السياسي

انتفاضة إسلامية ضد فيلم أمريكي مسيئ للمسيح

بوستر دعائي للفيلم
بوستر دعائي للفيلم

أثار فيلم  The First Temptation of Christ  الذى انتجته شركة نتفليكس الأمريكية موجة من الغضب بين المسلمين في الشرق الأوسط وعدد كبير من دول العالم الإسلامي؛ بسبب إساءته للمسيح والسيدة العذراء عليهما السلام. 

 يظهر الفيلم المسيح "عليه السلام"، كمثلي الجنس، والسيدة العذراء مدمنة مخدرات. 
ويدور الفيلم حول المسيح، الذي يجلب ضيفًا مفاجئًا "أورلاندو" لمقابلة العائلة، وذلك فى خلال فترة عيد الميلاد، لتكتشف مع مسار الأحداث أن المسيح على علاقة حميمية مع أورلاندو، كما جسدوا "الله" فى شخص حى الأمر الذي أثار موجة من الغضب بين المسلمين بجانب المسيحيين باعتباره إساءة للقيم الدينية الثابتة. 

وعبر المسلمون عن غضبهم من هذه التصرفات غير المسؤولة فيما أكد الداعية السلفي حسين مطاوع أن الفيلم يحمل إساءة بالغة للمسلمين قبل المسيحيين وتطاولا على نبي من أنبياء الله إضافة لتطاوله على الذات الإلهية، مشيرًا إلى أن الركن الرابع من أركان الإيمان عند المسلمين هو الإيمان برسل الله تعالى ومن لا يؤمن بذلك يكون خارجا عن الدين، وقد اعتبر الإسلام الإساءة لأنبياء الله ضمن أكبر الكبائر التي تخرج صاحبها من الملة كما توعده بالعذاب المقيم في الآخرة لأنهم المبلغين عن ربهم وهم صفوة خلقه. 

فيما اشتعلت موجة كبيرة من الغضب على وسائل التواصل الاجتماعي بين المسلمين في جميع أنحاء العالم. 
وتزامن ذلك مع موجة عارمة من الغضب المسيحي في العالم وقدم القطاع الإنجيلي في البرازيل دعوى للكونجرس البرازيلي حول الفيلم المسئ واعتبر أعضاء في البرلمان الفيلم "تجديفا مبتذلا وغير مقبول حتى لو جاء المحتوى في شكل كوميدي. 

فيلم مسئ للمسيح غضب عالمي الوثيقة

الإسلام السياسي