الوثيقة
مؤسسة ”تكفيك نعمتي مصر ” تُشيد بإطلاق دليل ”دوّى” بطريقة برايل لتمكين الفتيات ذوات البصيرةعادل زيدان: الأحزاب تلعب دورًا توعويًا محوريًا لإنجاح انتخابات مجلس الشيوخباسم الجمل: تطور آليات الرصد الإليكتروني لوزارة الداخلية يعكس إرادة أمنية واعية لمواجهة الخارجين عن القانونالجيل: مدينة الخيام والاعتداءات الإسرائيلية حلقة في مسلسل تفكيك المنطقة ومعسكر للتهجيرحليمة بولند تتألق في أبها.. حضور جماهيري لافت وتفاعل كبير في مهرجان الصيفعادل زيدان: لا وسيط بيني وبين المواطنين.. وتجهيز مقر انتخابي بالجيزة لخدمة الأهالي والفلاحينحسين خضير: ”المدينة الإنسانية” في غزة طرح يستهدف طمس هوية الأرضقيادي بالشعب الجمهوري: الغارات الإسرائيلية علي سوريا انتهاكًا للقانون الدولي وتهديد لاستقرار المنطقةحزب الاتحاد يعلن رفض القضاء جميع الطعون ضد مرشحيه.. ويؤكد: نخوض انتخابات الشيوخ على 9 مقاعد في 7 محافظاتنجلاء العسيلي: لم أكن أسعى للضوء.. بل لحل أزمات ذوي الإعاقة في صمت وبإرادة حقيقيةوفد المجلس الأعلى للاقتصاد العربي الإفريقي يصل الصومال الفيدرالية لبحث أوجه التعاونحزب صوت مصر: خطة الدولة لملف الغذاء تدعم توفير السلع بأسعار مستقرة وزيادة المنتج المحلي
الإسلام السياسي

انتفاضة إسلامية ضد فيلم أمريكي مسيئ للمسيح

بوستر دعائي للفيلم
بوستر دعائي للفيلم

أثار فيلم  The First Temptation of Christ  الذى انتجته شركة نتفليكس الأمريكية موجة من الغضب بين المسلمين في الشرق الأوسط وعدد كبير من دول العالم الإسلامي؛ بسبب إساءته للمسيح والسيدة العذراء عليهما السلام. 

 يظهر الفيلم المسيح "عليه السلام"، كمثلي الجنس، والسيدة العذراء مدمنة مخدرات. 
ويدور الفيلم حول المسيح، الذي يجلب ضيفًا مفاجئًا "أورلاندو" لمقابلة العائلة، وذلك فى خلال فترة عيد الميلاد، لتكتشف مع مسار الأحداث أن المسيح على علاقة حميمية مع أورلاندو، كما جسدوا "الله" فى شخص حى الأمر الذي أثار موجة من الغضب بين المسلمين بجانب المسيحيين باعتباره إساءة للقيم الدينية الثابتة. 

وعبر المسلمون عن غضبهم من هذه التصرفات غير المسؤولة فيما أكد الداعية السلفي حسين مطاوع أن الفيلم يحمل إساءة بالغة للمسلمين قبل المسيحيين وتطاولا على نبي من أنبياء الله إضافة لتطاوله على الذات الإلهية، مشيرًا إلى أن الركن الرابع من أركان الإيمان عند المسلمين هو الإيمان برسل الله تعالى ومن لا يؤمن بذلك يكون خارجا عن الدين، وقد اعتبر الإسلام الإساءة لأنبياء الله ضمن أكبر الكبائر التي تخرج صاحبها من الملة كما توعده بالعذاب المقيم في الآخرة لأنهم المبلغين عن ربهم وهم صفوة خلقه. 

فيما اشتعلت موجة كبيرة من الغضب على وسائل التواصل الاجتماعي بين المسلمين في جميع أنحاء العالم. 
وتزامن ذلك مع موجة عارمة من الغضب المسيحي في العالم وقدم القطاع الإنجيلي في البرازيل دعوى للكونجرس البرازيلي حول الفيلم المسئ واعتبر أعضاء في البرلمان الفيلم "تجديفا مبتذلا وغير مقبول حتى لو جاء المحتوى في شكل كوميدي. 

فيلم مسئ للمسيح غضب عالمي الوثيقة

الإسلام السياسي