الوثيقة
أحمد حامد​​​ يُحذر: التطبيقات المجانية تُخزن ملامحك لإنتاج محتوى مزيفنجلاء العسيلي: كلمة الرئيس السيسي في افتتاح المتحف المصري الكبير وثيقة فخر ووعي وامتداد لمسيرة بناء الجمهورية الجديدةباحث اقتصادي: المتحف المصري الكبير نموذج متكامل للشراكة مع القطاع الخاص ودافع قوي للنمو الاقتصاديالنائبة غادة تُشيد بكلمة الرئيس السيسي في افتتاح المتحف الكبير: مصر تُعلن من جديد أنها مهد السلام والحضارةمدحت بركات مشيدًا بافتتاح المتحف المصري: معجزة الإرادة التي أعادت مصر إلى عرشهانشأت عبد العليم: المتحف المصري الكبير إنجاز يُثبت عظمة مصر في ظل توحد الرؤية والإرادةالنائبة شيرين صبري: احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير تعكس ريادة مصر الحضارية ومكانتها العالمية في عهد الرئيس السيسيالنائب أسامة مدكور: افتتاح المتحف الكبير ليلة مصرية مهيبة تروي للتاريخ فصول المجد المصري من جديدحزب مستقبل وطن يحتفي بافتتاح المتحف المصري الكبير في البحر الأحمر/صورهاني أبو زيد: المتحف المصري الكبير تجسيد لقدرة مصر على تحويل الأحلام الكبرى إلى واقع مُبهرعبد المنعم السيد: المتحف المصري الكبير عامل تسريع لقطاع السياحة.. ومتوقع الوصول إلى 30 مليون سائحدكتورة دينا المصري تكتب: يعني أيه يكون راجل بجد
الرأي الحر

ع المكشوف

اسمعوا بعض يرحمكم الله

الوثيقة

اشتعلت مواقع السوشيال ميديا بخبر إنتحار الشاب الذي القى نفسه من فوق برج القاهرة، واطلق المحللون والمكفرون لأنفسهم عنان التحليل والبحث في أسباب إقدام الشاب على هذا الفعل، فيما نصّب المكفرون أنفسهم آلهة ووصموه بالكفر.. وبين هذا وذاك جلست اتابع صامتا ما يدور في هذا الفضاء العبثي، لماذا وصلنا إلى هذا التواضع في التحليل وإلقاء التهم والوصف بالكفر أو الضلال لمن يخالفنا الرأي؟.. السنا بشر خلقنا الله نصيب ونخطئ؟.. السنا معرضون للضغوط النفسية التي ربما تدفع العديد منا إلى اليأس والتفكير في الخلاص من هذه الدوامة؟.
وعلى جانب اخر، انطلقت موجة أخرى من البوستات تدعوا الجميع أن يستمعوا لبعضهم البعض قبل فوات الأوان، لعلها تكون فرصة ومتنفسا للبعض على سبيل "الفضفضة".. وهنا خرجت مجموعات أخرى من المكبوتين يسخرون من هؤلاء.. ألم أقل انه مجرد "عبث".. وهنا اوجه حديثي لمن سخر من تلك الدعوات: الا يجوز أن هناك من نسيت/ي الكلام معه في زحام العمل.. ربما يكون زوج أو صديق أو اخ او حبيب أو أي شخص في محيط المعارف.. ربما يكون في حاجة إلى أن نسمعه.. وربما نحتاج أيضا إلى من يسمعنا في كثير من الأوقات..
لماذا اذا التجبر على النفس وعلى كل من يحمل لقب انسان.. أو حتى أي كائن حي.. لنتخذها دعوة من منطلق جبر الخواطر.... وللحديث بقية...

ظاهرة الانتحار الوثيقة

الرأي الحر