الوثيقة
باسم الجمل: مصر أكبر داعم للقضية الفلسطينية ونتنياهو يروّج لأوهام سياسية”مصر المستقبل”: تصريحات نتنياهو بشأن تهجير الفلسطينيين تُهدد الأمن والسلم في المنطقةالنائب ميشيل الجمل: مطلوب تسريع برنامج الطروحات الحكومية لتنشيط سوق المال”مصر المستقبل” يُعلن قائمة ”الشعب” في غرب الدلتا استعدادًا لانتخابات النوابعز الدين يشيد ببيان الخارجية ويؤكد: مصر موقفها ثابت وسيظل برفض التهجير القسري للفلسطينيننشأت عبدالعليم: مصر لن تسمح بتصفية القضية الفلسطينيةالعسيلي: مصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين عبر رفح.. وتصريحات نتنياهو تمثل تهديدًا صارخًا لأمن المنطقةالتحقيق مع سيدة ونجلها بحوزتهم ملايين الجنيهات وعملات أجنبية في الإسكندريةالنائب محمد شعيب: معبر رفح ليس ممرًا للتهجير ومصر لن تسمح بتصفية القضية الفلسطينيةالنائب عادل مأمون عتمان: مصر لن تكون بوابة لتهجير الفلسطينيين ومعبر رفح خط أحمرأمين تنظيم حزب الجيل: مصر لن تقبل بمخطط التهجير تحت أي ظرف.. وتصريحات نتنياهو تؤجج الصراعحزب الاتحاد: محاولات الاحتلال تهجير الفلسطينيين مؤامرة مفضوحة لن تغيّر الحقائق
الإسلام السياسي

”القاعدة” يعلن اسم سيف العدل زعيما جديدا للتنظيم

الوثيقة

أعلن تنظيم "القاعدة" اليوم الخميس عن زعيمه الجديد ويدعى "سيف الثأر"، قائلاً إنه "من المقرر أن يجعل الجماعة خطيرة كما كانت في عهد مؤسسها أسامة بن لادن".

وأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، بأن "الجنرال المصري السابق سيف العدل مختبئ في إيران، وأنه تولى زمام الأمور من زعيمها السابق أيمن الظواهري".

وأشارت إلى أن سيف، الذي تم تعقبه من قبل وكالات الاستخبارات في كل من بريطانيا والولايات المتحدة، تولى المنصب الأعلى، ويقوم بإعداد "صيغة جديدة للتنظيم".

من جهته، قال خبير بريطاني كبير في مجال مكافحة الإرهاب، "بالمقارنة مع الظواهري، من المرجح أن يكون سيف زعيما أكثر فاعلية، على الأقل أو حتى أكثر من بن لادن".

وشارك سيف بشكل كبير في أنشطة "القاعدة" منذ حوالي 30 عاما، ويوجد بالفعل مكافأة قدرها 7.5 مليون جنيه إسترليني على رأسه، بعد تفجيرات السفارة الأمريكية في نيروبي ودار السلام في عام 1998، والتي خلفت 224 قتيلا.

يذكر أنه كان عضوا قياديا في وحدة الحماية المباشرة التابعة لبن لادن في أفغانستان، وأطلق عليه اسم الحارس الأسود" نسبة إلى لون أوشحته".

وتشير التقارير، إلى أن "الزعيم الجديد للقاعدة يتطلع إلى بناء علاقات مع داعش وإيران وطالبان أفغانستان".

من جهته، قال الكولونيل ريتشارد كيمب، الذي كان يراقب سيف لصالح بريطانيا منذ ما يقرب من 20 عاما، "هناك تعاون بين مجموعات مثل هذه، لكن سيف يحظى باحترام كبير لدرجة أنه يمكن أن يتسبب في تعاون أكبر أو حتى اندماج".

وترك مقتل بن لادن في عملية أمريكية في باكستان في عام 2011 الجماعة في أيدي الظواهري، وهو مصري الأصل ويعتبر منظر التنظيم الرئيسي، لكن دون قدرة بن لادن على حشد المتطرفين في جميع أنحاء العالم.

تنظيم القاعدة الارهاب بن لادن سيف العدل الوثيقة

الإسلام السياسي