الوثيقة
شراكة مصرية - صينية لإطلاق المشروع القومي للحرير الطبيعيالصافي عبد العال: الحملات الصهيونية ضد القادة العرب تعكس الضعف ولن تنال من الوحدة العربيةجامعة مطروح تثمّن مبادرة رجل الأعمال شريف حليو لدعم الطلاب«التعمير والإسكان للتطوير العقاري HDP» تشارك في النسخة الثالثة من «مدرسة السعادة»حماة الوطن: الشراكة المصرية الإسبانية دعم استراتيجي للقضية الفلسطينيةأحمد الخشن: استهداف إعلام إسرائيل لقادة العرب بحملات مشبوهة يكشف إفلاسها السياسيحماة الوطن: استمرار الاحتلال في عدوانه على غزة لن يجلب سوى العنف وعدم الاستقرارأكرم حسني وهشام ماجد ومصطفى غريب يدعمون الأسر الأولى بالرعاية خلال زيارة لمؤسسة راعي مصرسامي نصر الله: القمة العربية غيّرت الخطاب العربي وأبرزت الموقف المصرينجلاء العسيلي: كلمة الرئيس السيسي في قمة الدوحة وضعت الأسس لاستراتيجية عربية جديدة لحماية السيادة ودعم فلسطينباحث اقتصادي: الحزمة الثانية من مبادرة التسهيلات الضريبية امتداد لجهود الدولة في تطوير المنظومةالتحيوي: خطاب السيسي في الدوحة تاريخي ويكشف جرائم العدو الإسرائيلي
الإسلام السياسي

”القاعدة” يعلن اسم سيف العدل زعيما جديدا للتنظيم

الوثيقة

أعلن تنظيم "القاعدة" اليوم الخميس عن زعيمه الجديد ويدعى "سيف الثأر"، قائلاً إنه "من المقرر أن يجعل الجماعة خطيرة كما كانت في عهد مؤسسها أسامة بن لادن".

وأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، بأن "الجنرال المصري السابق سيف العدل مختبئ في إيران، وأنه تولى زمام الأمور من زعيمها السابق أيمن الظواهري".

وأشارت إلى أن سيف، الذي تم تعقبه من قبل وكالات الاستخبارات في كل من بريطانيا والولايات المتحدة، تولى المنصب الأعلى، ويقوم بإعداد "صيغة جديدة للتنظيم".

من جهته، قال خبير بريطاني كبير في مجال مكافحة الإرهاب، "بالمقارنة مع الظواهري، من المرجح أن يكون سيف زعيما أكثر فاعلية، على الأقل أو حتى أكثر من بن لادن".

وشارك سيف بشكل كبير في أنشطة "القاعدة" منذ حوالي 30 عاما، ويوجد بالفعل مكافأة قدرها 7.5 مليون جنيه إسترليني على رأسه، بعد تفجيرات السفارة الأمريكية في نيروبي ودار السلام في عام 1998، والتي خلفت 224 قتيلا.

يذكر أنه كان عضوا قياديا في وحدة الحماية المباشرة التابعة لبن لادن في أفغانستان، وأطلق عليه اسم الحارس الأسود" نسبة إلى لون أوشحته".

وتشير التقارير، إلى أن "الزعيم الجديد للقاعدة يتطلع إلى بناء علاقات مع داعش وإيران وطالبان أفغانستان".

من جهته، قال الكولونيل ريتشارد كيمب، الذي كان يراقب سيف لصالح بريطانيا منذ ما يقرب من 20 عاما، "هناك تعاون بين مجموعات مثل هذه، لكن سيف يحظى باحترام كبير لدرجة أنه يمكن أن يتسبب في تعاون أكبر أو حتى اندماج".

وترك مقتل بن لادن في عملية أمريكية في باكستان في عام 2011 الجماعة في أيدي الظواهري، وهو مصري الأصل ويعتبر منظر التنظيم الرئيسي، لكن دون قدرة بن لادن على حشد المتطرفين في جميع أنحاء العالم.

تنظيم القاعدة الارهاب بن لادن سيف العدل الوثيقة

الإسلام السياسي