الوثيقة
مؤسسة ”تكفيك نعمتي مصر ” تُشيد بإطلاق دليل ”دوّى” بطريقة برايل لتمكين الفتيات ذوات البصيرةعادل زيدان: الأحزاب تلعب دورًا توعويًا محوريًا لإنجاح انتخابات مجلس الشيوخباسم الجمل: تطور آليات الرصد الإليكتروني لوزارة الداخلية يعكس إرادة أمنية واعية لمواجهة الخارجين عن القانونالجيل: مدينة الخيام والاعتداءات الإسرائيلية حلقة في مسلسل تفكيك المنطقة ومعسكر للتهجيرحليمة بولند تتألق في أبها.. حضور جماهيري لافت وتفاعل كبير في مهرجان الصيفعادل زيدان: لا وسيط بيني وبين المواطنين.. وتجهيز مقر انتخابي بالجيزة لخدمة الأهالي والفلاحينحسين خضير: ”المدينة الإنسانية” في غزة طرح يستهدف طمس هوية الأرضقيادي بالشعب الجمهوري: الغارات الإسرائيلية علي سوريا انتهاكًا للقانون الدولي وتهديد لاستقرار المنطقةحزب الاتحاد يعلن رفض القضاء جميع الطعون ضد مرشحيه.. ويؤكد: نخوض انتخابات الشيوخ على 9 مقاعد في 7 محافظاتنجلاء العسيلي: لم أكن أسعى للضوء.. بل لحل أزمات ذوي الإعاقة في صمت وبإرادة حقيقيةوفد المجلس الأعلى للاقتصاد العربي الإفريقي يصل الصومال الفيدرالية لبحث أوجه التعاونحزب صوت مصر: خطة الدولة لملف الغذاء تدعم توفير السلع بأسعار مستقرة وزيادة المنتج المحلي
الإسلام السياسي

”القاعدة” يعلن اسم سيف العدل زعيما جديدا للتنظيم

الوثيقة

أعلن تنظيم "القاعدة" اليوم الخميس عن زعيمه الجديد ويدعى "سيف الثأر"، قائلاً إنه "من المقرر أن يجعل الجماعة خطيرة كما كانت في عهد مؤسسها أسامة بن لادن".

وأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، بأن "الجنرال المصري السابق سيف العدل مختبئ في إيران، وأنه تولى زمام الأمور من زعيمها السابق أيمن الظواهري".

وأشارت إلى أن سيف، الذي تم تعقبه من قبل وكالات الاستخبارات في كل من بريطانيا والولايات المتحدة، تولى المنصب الأعلى، ويقوم بإعداد "صيغة جديدة للتنظيم".

من جهته، قال خبير بريطاني كبير في مجال مكافحة الإرهاب، "بالمقارنة مع الظواهري، من المرجح أن يكون سيف زعيما أكثر فاعلية، على الأقل أو حتى أكثر من بن لادن".

وشارك سيف بشكل كبير في أنشطة "القاعدة" منذ حوالي 30 عاما، ويوجد بالفعل مكافأة قدرها 7.5 مليون جنيه إسترليني على رأسه، بعد تفجيرات السفارة الأمريكية في نيروبي ودار السلام في عام 1998، والتي خلفت 224 قتيلا.

يذكر أنه كان عضوا قياديا في وحدة الحماية المباشرة التابعة لبن لادن في أفغانستان، وأطلق عليه اسم الحارس الأسود" نسبة إلى لون أوشحته".

وتشير التقارير، إلى أن "الزعيم الجديد للقاعدة يتطلع إلى بناء علاقات مع داعش وإيران وطالبان أفغانستان".

من جهته، قال الكولونيل ريتشارد كيمب، الذي كان يراقب سيف لصالح بريطانيا منذ ما يقرب من 20 عاما، "هناك تعاون بين مجموعات مثل هذه، لكن سيف يحظى باحترام كبير لدرجة أنه يمكن أن يتسبب في تعاون أكبر أو حتى اندماج".

وترك مقتل بن لادن في عملية أمريكية في باكستان في عام 2011 الجماعة في أيدي الظواهري، وهو مصري الأصل ويعتبر منظر التنظيم الرئيسي، لكن دون قدرة بن لادن على حشد المتطرفين في جميع أنحاء العالم.

تنظيم القاعدة الارهاب بن لادن سيف العدل الوثيقة

الإسلام السياسي